حشو التمر.. تقليد متوارث بالجوف لحفظ التمور طوال العام
كيف يؤثر استخدام الهاتف على قيادتك؟
تدشين السوق الحرة في مطار الملك عبدالعزيز بأكثر من 500 علامة تجارية عالمية
إجازة اليوم الوطني للبنوك الثلاثاء القادم
أبشر تنفذ أكثر من 41.091.768 عملية إلكترونية خلال أغسطس
الكرملين: عقوبات الاتحاد الأوروبي لن تؤثر علينا
اشتراطات مراكز ومنافذ بيع المركبات المُلغى تسجيلها
بدء مرحلة طلب إبداء الرغبات لمشروع التفتيش البيئي
السعودية تدين بأشد العبارات عمليات توغل قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة
محتالو بيع السيارات غير المملوكة في قبضة شرطة الرياض
اتفقت الفصائل المعارضة السورية المشاركة في اجتماع الرياض، اليوم الأربعاء، على أن الهدف من التسوية السياسية يجب أن يكون تأسيس نظام جديد في سوريا، دون وجود الرئيس بشار الأسد.
وحسب سكاي نيوز عربية، فإن ممثلي الفصائل لم يمانعوا من الدخول في مفاوضات مباشرة مع دمشق، استناداً إلى مؤتمر “جنيف 1”.
وشدد الممثلون على أن حل الأزمة السورية “سياسي بالدرجة الأولى”، وأن العملية الانتقالية “مسؤولية السوريين فقط”. إلا أنهم اختلفوا بشأن الأشخاص الذين سيمثلون لجنة التفاوض مع الحكومة المكونة من 40 شخصاً.
وبدأت عدة فصائل سورية معارضة، اجتماعاً مهما لها في العاصمة الرياض، في محاولة لتوحيد مواقفها قبل مفاوضات محتملة مع الحكومة السورية.
ويشهد الاجتماع مشاركة واسعة للمعارضة السورية بمختلف مكوناتها من داخل سوريا وخارجها، ومن بين المشاركين فصائل إسلامية هي جيش الإسلام وأحرار الشام، فضلاً عن أكثر من 10 جماعات معارضة تقاتل تحت لواء الجيش السوري الحر.
والاجتماع الذي يستمر يومين، يتمحور حول تسوية سياسة للنزاع ومكافحة الإرهاب ووقف محتمل لإطلاق النار وإعادة الإعمار، حسبما قال أحد المشاركين، علماً أن بياناً ختامياً سيصدر الخميس عن الاجتماع.
واستبعدت من المؤتمر المنظمات المتشددة المصنفة إرهابية، مثل تنظيم “داعش” وجبهة النصرة، الفرع السوري لتنظيم القاعدة.