الريال يتقدم والهلال يتعادل سريعًا
الخزانة الأمريكية تعتزم بيع سندات طويلة الأجل بـ 183 مليار دولار
زالي.. تقنية وطنية لحفظ الأمن على الحدود
الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يثبت أسعار الفائدة
التشكيل الرسمي لمباراة ريال مدريد والهلال
شاهد.. الجماهير الهلالية تتوقع صاحب أول هدف بمونديال الأندية
قبل لقاء ريال مدريد.. نتائج الهلال في غياب ميتروفيتش
حرس الحدود في جازان ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء السباحة
ترامب عن رفض المرشد الإيراني طلب الاستسلام: حظًًا سعيدًا!
كثافة عالية من ضيوف الرحمن في المسجد الحرام اليوم
اتفقت الفصائل المعارضة السورية المشاركة في اجتماع الرياض، اليوم الأربعاء، على أن الهدف من التسوية السياسية يجب أن يكون تأسيس نظام جديد في سوريا، دون وجود الرئيس بشار الأسد.
وحسب سكاي نيوز عربية، فإن ممثلي الفصائل لم يمانعوا من الدخول في مفاوضات مباشرة مع دمشق، استناداً إلى مؤتمر “جنيف 1”.
وشدد الممثلون على أن حل الأزمة السورية “سياسي بالدرجة الأولى”، وأن العملية الانتقالية “مسؤولية السوريين فقط”. إلا أنهم اختلفوا بشأن الأشخاص الذين سيمثلون لجنة التفاوض مع الحكومة المكونة من 40 شخصاً.
وبدأت عدة فصائل سورية معارضة، اجتماعاً مهما لها في العاصمة الرياض، في محاولة لتوحيد مواقفها قبل مفاوضات محتملة مع الحكومة السورية.
ويشهد الاجتماع مشاركة واسعة للمعارضة السورية بمختلف مكوناتها من داخل سوريا وخارجها، ومن بين المشاركين فصائل إسلامية هي جيش الإسلام وأحرار الشام، فضلاً عن أكثر من 10 جماعات معارضة تقاتل تحت لواء الجيش السوري الحر.
والاجتماع الذي يستمر يومين، يتمحور حول تسوية سياسة للنزاع ومكافحة الإرهاب ووقف محتمل لإطلاق النار وإعادة الإعمار، حسبما قال أحد المشاركين، علماً أن بياناً ختامياً سيصدر الخميس عن الاجتماع.
واستبعدت من المؤتمر المنظمات المتشددة المصنفة إرهابية، مثل تنظيم “داعش” وجبهة النصرة، الفرع السوري لتنظيم القاعدة.