تنبيه من أتربة مثارة ورياح نشطة على الحدود الشمالية
لأول مرة.. توصية عالمية بأدوية التخسيس لعلاج السمنة
اتفاقية الدفاع الإستراتيجي بين السعودية وباكستان.. تعزيز الردع المشترك ضد أي اعتداء
النصر يسحق استقلال دوشنبه الطاجيكي بخماسية نظيفة
في قبضة الأمن.. 4 مواطنين روجوا الحشيش في تبوك
لقاح الإنفلونزا الموسمية يخفف الأعراض ويقلل المضاعفات
الأهلي والهلال في قمة الجولة الثالثة من دوري روشن
في جامعة اليمامة .. الأفكار الطلابية تتحول لمشاريع تدعم رواد الأعمال
برعاية عبدالعزيز بن سعود.. انطلاق فعاليات منتدى “حوار الأمن والتاريخ” بالرياض
المركزي السعودي يخفض معدل اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس
ألزمت بلدية محافظة دومة الجندل المشاركين في النسخة الثالثة بمهرجان التمور بالجوف، بسعودة العارضين المشاركين في أجنحة المزارعين بالمهرجان، والذي ينطلق برعاية أمير المنطقة صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن بدر بن عبدالعزيز في 27 ربيع الأول للعام 1437 هـ.
وقال رئيس اللجان العاملة بالمهرجان ورئيس بلدية دومة الجندل الأستاذ فهد بن صالح المشعان إن إدارته ألزمت المشاركين من المزارعين في أجنحة المبيعات بالمهرجان بأن يكون العارضون فيها سعوديين؛ سعياً من إدارة المهرجان لتعزيز التنافسية بين مزارعي التمور بالمحافظة، ودعماً لهم.
ولفت المشعان إلى أن هذه المبادرة تأتي متسقة مع الهدف الأساسي للمهرجان والمتمثل بتسويق تمور الجوف بشكل أكثر احترافية، وعودة الجدوى الاقتصادية لمزارعي النخيل في المنطقة، حيث تعد حلوة الجوف من أشهر أنواع التمور في المنطقة، وتمتاز بحلاوتها واحتوائها على نسبة كبيرة من الفيتامينات.
وأضاف: “أن النسخة الثالثة من المهرجان ستشهد مشاركة ما يقارب (100) عارض في خيمة المبيعات، والذين يتنوع إنتاجهم بين التمر المكنوز وأنواع مختلفة من التمور التي تنتجها نخيل المحافظة، وصولاً للحلويات المستخدم في تصنيعها التمور بشكل رئيسي، ممتدحاً في الوقت ذاته تنوع المعروض والذي كان المهرجان أحد أبرز الدوافع للمشاركين في تنويع إنتاجهم”.
ولفت المشعان إلى أن مهرجان التمور في نسخته الثالثة يتوقع أن تصل المبيعات فيه إلى 20 مليون ريال، مستشهداً بالتنامي في حجم المبيعات والذي بلغ في العام الأول للمهرجان قرابة 11 مليون ريال، وفي الثاني 14 مليون ريال.