حرس الحدود يضبط مواطنين لممارستهما صيد الأسماك بدون تصريح
بينهم موظفون في الداخلية والدفاع.. القبض على 37 متورطًا في شبكات مخدرات بالرياض وحائل
توقيع عقود استثمارية في الأحساء بـ 1.5 مليار ريال وشراكة مع القطاع البلدي
هيئة الشورى تُحيل 26 موضوعًا إلى جدول أعمال جلسات المجلس للمناقشة
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بحائل
الصناعة للمصانع الوطنية: ابلغوا عن أي زيادة غير مبررة في الواردات الأجنبية
استدعاء 450 ثلاجة BENCHMARK غير مطابقة للمواصفات
مؤشر سوق الأسهم السعودية يُغلق مرتفعًا عند مستوى 11315 نقطة
طيران ناس يطلق 3 رحلات أسبوعية مباشرة بين الرياض وموسكو اعتبارًا من أول أغسطس
الشؤون الدينية تعتمد وجود الإمام الاحتياطي ضمن منظومة العمل
اعتبرت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية أن خطة السعودية لتشكيل تحالف إسلامي ضد الإرهاب تأكيد لنهج القوة الجديد في السياسة الخارجية السعودية لمواجهة داعش الإرهابي.
وتحدثت الصحيفة عن أن تشكيل التحالف جاء بعد مزاعم من الولايات المتحدة والسياسيين الأوروبيين بأن السعودية لم تفعل ما يكفي لقتال “داعش” وجماعات إرهابية أخرى.
ونقلت الصحيفة تصريحات للأمير “تركي الفيصل”، رئيس مركز الملك فيصل للأبحاث والدراسات الإسلامية، خلال مشاركته في المنتدى الإستراتيجي العربي، حيث اعتبر أن “داعش” هي بذرة الشر التي تركناها تخرج من العلبة في الشرق الأوسط، ومن مسؤوليتنا أن نقضي عليها.
وأشارت إلى أنه لا يُعرف بعدُ ما الذي تطلبه المملكة من الدول الأخرى لتفعله، وما إذا كانت تسعى لتشكيل تجمع فضفاض لتبادل المعلومات الاستخبارية، أم أنها خطوة أولى لتشكيل قوة قتالية فعلية.
وأبرزت الصحيفة تصريحًا لوزير الخارجية البريطاني السابق “ويليام هيغ” في المنتدى الإستراتيجي العربي بدبي الثلاثاء، حيث أشار إلى أن هناك حاجة لمشاركة عربية أكبر من أجل قتال “داعش” والتصدي لحديث المتطرفين بأنهم في حرب مع الغرب.
وأضاف أنه من أجل تشكيل ما يشبه حلف شمال الأطلسي “ناتو”، فالمطلوب هو أن يكون هناك قرار للعمل سويًّا وإرسال الأشخاص للقتال والموت في دولة أخرى.
وأشارت إلى أن التحالف الذي تقوده السعودية في اليمن يتكون في أغلبه من دول عربية، وبدأ في القصف الجوي ضد الحوثيين في 26 مارس الماضي، ثم أرسل قوات برية في يوليو، وتمكن من إعادة السيطرة في وقت قصير على مدينة عدن والتحرك باتجاه العاصمة صنعاء، لكن الحملة كانت مكلفة للحكومة السعودية ماليًّا وبشريًّا.