فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره الكوري
الأمطار تؤجل مباراة السعودية والإمارات في كأس العرب
ضبط مواطن رعى 36 متنًا من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز
لقطات لأمطار وثلوج حائل
متعب بن عبدالله يزور موهبة ويطّلع على مسيرة دعم الموهوبين
ضبط مواطن نقل حطبًا محليًا في الرياض
إصدار أول ترخيص لتجربة الغوص مع القرش في محمية رأس حاطبة
قصة مُعلّم من الشمالية يجوب العالم لتعليم اللغة العربية على مدى 3 عقود
طيران ناس يطلق برنامجًا لتعليم العربية لموظفيه من 70 جنسية ويرعى نشرها دوليًا
الإطلالات الجبلية بالمدينة المنورة.. مقوّمات طبيعية تدعم صناعة الوجهات السياحية
قالت صحيفة “لوس أنجلوس تايمز” الأمريكية: إن وكالة الدفاع الصاروخي الأمريكية أنفقت 231 مليون دولار على برنامج لم يغادر ورق الرسم الذي رُسم عليه.
وأشارت الصحيفة إلى أن رئيس وكالة الدفاع الصاروخي الأمريكية كان قد تحدث عن أن “برنامج التتبع الفضائي الدقيق” يمتلك قدرةً لا مثيل لها على حماية أمريكا وحلفائها ضد أي هجوم نووي من قبل دول مثل كوريا الشمالية وإيران.
وذكرت الصحيفة أن خطة البرنامج كانت تقوم على عمل شبكة من 9 إلى 12 قمرًا صناعيًّا يدورون فوق خط الاستواء؛ لرصد إطلاق الصواريخ وتتبع الرؤوس الحربية بدقة عالية وتمكين الصواريخ الأمريكية الموجهة من اعتراض تلك الرؤوس الحربية.
وأضافت: أن كل هذا شجع إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما والكونجرس على إنفاق أكثر من 230 مليون دولار على تصميم وهندسة هذا البرنامج الذي بدأ في 2009م.
وتحدثت عن أنه وبعد مرور 5 سنوات بعد ذلك، قتلت الحكومة الأمريكية بهدوء البرنامج قبل إطلاق قمر صناعي واحد.
ونقلت الصحيفة عن وكالة الدفاع الصاروخي أن البرنامج وقع ضحية لقيود الميزانية، إلا أن الحقيقة هي أن خبراء من الخارج قطعوا بأن مفهوم البرنامج بأكمله معيب، وأن الادعاءات من قبل المدافعين عن البرنامج خاطئة.
واعتبرت الصحيفة أن هذه هي أحدث حلقة في سلسلة الفشل والإخفاقات المكلفة للوكالة الصاروخية.