مجلس الوزراء يوافق على إنشاء هيئة إشرافية للخدمات الصحية في وزارة الدفاع
أمام الملك سلمان.. الأمراء يؤدون القسم عقب صدور الأوامر الملكية بتعيينهم في مناصبهم الجديدة
مبادرة طريق مكة في المغرب.. 4 سنوات من التميز والنجاح
ظاهرة نادرة.. الشمس تتعامد اليوم بشكل عمودي تمامًا على الباحة
إنشاء 7 محطات لتربية ملكات النحل وإنتاج الطرود وتشغيلها عام 2026
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الكاميرون
GMC الأمريكية تُوقف تصدير سياراتها إلى الصين
جامعة طيبة: استمرار التسجيل في برامج الدراسات العليا لغير السعوديين
المعرض الدولي للقطاع غير الربحي يشهد توقيع 142 اتفاقية ويستعرض التجارب الخليجية
لأول مرة في العالم.. نجاح عملية زرع مثانة بشرية في أمريكا
هدّد الاتحاد الأوروبي، أمس الاثنين، الولايات المتحدة “بالمعاملة بالمثل”، في حال فرضت واشنطن تأشيرات دخول على بعض الرعايا الأوروبيين إلى أراضيها.
وتبنى مجلس النواب الأمريكي الأسبوع الماضي مشروع قانون يفرض على رعايا أوروبيين توجهوا منذ 2011 للعراق وسوريا وإيران والسودان، التقدم بطلب الحصول على تأشيرة سياحية أو مهنية لمدة قصيرة، في حال أرادوا زيارة الولايات المتحدة.
وقال سفراء دول الاتحاد الأوروبي المعتمدين في واشنطن في رسالة مفتوحة إن “مثل هذا الإجراء بدون تمييز ضد أكثر من 13 مليون مواطن أوروبي يزورون الولايات المتحدة سنوياً، سيكون غير مثمر وقد يؤدي إلى إجراءات قانونية بالمثل، ولن يحسن الأمن مع تأثيره سلباً على الاقتصاد في ضفتي الأطلسي”؛ حسب سكاي نيوز عربية.
وأضافت الرسالة أن “القيود العمياء ضد الذين سافروا مثلا إلى سوريا أو العراق من شأنها أن تضر على الأرجح بالرحلات الشرعية لرجال الأعمال والصحافيين والعمال بالمجال الإنساني، وإن هذه القيود لن تكشف الذين يسافرون بطريقة غير شرعية عن طريق البر”.
ويستهدف القانون في حال أقره مجلس الشيوخ الأشخاص الذين يحملون جنسيتين، مثل الفرنسية والسورية أو البريطانية والسودانية، حتى وإن لم يتوجهوا إلى هذه البلدان.
ويحظى حتى الآن رعايا 38 دولة غنية، من بينها 23 دولة أوروبية، ببرنامج إعفاء من تأشيرات الدخول ويقضي بالحصول على التأشيرة من خلال الإنترنت.
لكن هذا الأمر لا يمنع السلطات القنصلية الأمريكية من القيام ببعض التحقيقات المسبقة ومراقبة دخول هؤلاء المسافرين على أرضها.