أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
رغم مرور ما يقارب ١١ شهراً على الأمر الملكي بدمج وزارتي التربية والتعليم مع وزارة التعليم العالي في وزارة واحدة بإدارة وزير واحد ومسمى واحد باسم “وزارة التعليم”؛ ما زالت لوحات واستاندات التربية ترفض الدمج.
وأظهرت إحدى اللوحات تثبيت عصيانها على الدمج في أحد أهم مناشطها ليلة أمس، وهو حفل جائزة التميّز، وبحضور الوزير أحمد العيسى.
وكانت تلك اللوحات باسم جائزة وزارة التربية والتعليم لا تخطئها أعينُ الحضور المتواجدين في الحفل ومن هم خلف الشاشات الفضائية.
وأبدى العديد تعجبهم من عدم دمج الوزارتين حتى الآن ليس على مستوى اللوحات وإنما حتى على مستوى الإدارات، إذ لا زالت الوزارتان مفصولتين في مبانيها وكل ما يتصل بها، ويغلب اهتمام الوزير للتعليم العام على ما في الجامعات ومشاكلها ومعضلاتها والتعليم العالي عموماً، ولا يوجد نائبٌ للوزير أو وكلاء للوزير أو كيل للتعليم العام أو وكيل للتعليم العالي وفق مسلمات التنظيم الإداري في كل الجهات الحكومية.
وجاء الوزير السابق عزام الدخيل وغادر ولم يتجاوز عتبة الدمج ليبقى السؤال الكبير هو هل باستطاعة الوزير الحالي أحمد العيسى تجاوزها؟
وكان قد صدر أمرٌ ملكي رقم أ / ٦٧ في ٩ / ٤ / ١٤٣٦ هـ يقضي بدمج وزارة التعليم العالي ووزارة التربية والتعليم في وزارة واحدة باسم وزارة التعليم.
