الصحة تتصدى لالتهاب الكبد: أكثر من 19 مليون فحص و95% نسبة الشفاء
رئيس الوزراء الفلسطيني: مؤتمر حل الدولتين رسالة بأن العالم يدعمنا
10 أيام أو 20 يومًا.. ترامب يقلص مهلة بوتين لإنهاء حرب أوكرانيا
فيصل بن فرحان: دول عدة تريد الاعتراف بدولة فلسطين
مقتل 6 أشخاص في جراء إطلاق نار ببانكوك
مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق على انخفاض
كود مشاريع البنية التحتية يدخل حيز التنفيذ بعد 10 أيام
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بشركة مطارات جدة
وظائف شاغرة لدى البريد السعودي
رغم مرور ما يقارب ١١ شهراً على الأمر الملكي بدمج وزارتي التربية والتعليم مع وزارة التعليم العالي في وزارة واحدة بإدارة وزير واحد ومسمى واحد باسم “وزارة التعليم”؛ ما زالت لوحات واستاندات التربية ترفض الدمج.
وأظهرت إحدى اللوحات تثبيت عصيانها على الدمج في أحد أهم مناشطها ليلة أمس، وهو حفل جائزة التميّز، وبحضور الوزير أحمد العيسى.
وكانت تلك اللوحات باسم جائزة وزارة التربية والتعليم لا تخطئها أعينُ الحضور المتواجدين في الحفل ومن هم خلف الشاشات الفضائية.
وأبدى العديد تعجبهم من عدم دمج الوزارتين حتى الآن ليس على مستوى اللوحات وإنما حتى على مستوى الإدارات، إذ لا زالت الوزارتان مفصولتين في مبانيها وكل ما يتصل بها، ويغلب اهتمام الوزير للتعليم العام على ما في الجامعات ومشاكلها ومعضلاتها والتعليم العالي عموماً، ولا يوجد نائبٌ للوزير أو وكلاء للوزير أو كيل للتعليم العام أو وكيل للتعليم العالي وفق مسلمات التنظيم الإداري في كل الجهات الحكومية.
وجاء الوزير السابق عزام الدخيل وغادر ولم يتجاوز عتبة الدمج ليبقى السؤال الكبير هو هل باستطاعة الوزير الحالي أحمد العيسى تجاوزها؟
وكان قد صدر أمرٌ ملكي رقم أ / ٦٧ في ٩ / ٤ / ١٤٣٦ هـ يقضي بدمج وزارة التعليم العالي ووزارة التربية والتعليم في وزارة واحدة باسم وزارة التعليم.