وظائف شاغرة لدى شركة صدارة للكيميائيات
وظائف شاغرة في شركة ساتورب
وزارة الداخلية تُطلق ختمًا خاصًّا بمؤتمر أبشر 2025
متحدث الأرصاد يوضح حقيقة مقاطع غرق أحياء في الرياض
تعليق الدراسة الحضورية بجامعة الأمير محمد بن فهد
الفريق البسامي يصدر قرارات ترقية 1911 فردًا من منسوبي الأمن العام
القبض على شخص لقيادته مركبته بدون لوحات وبسرعة عالية وتهور بحائل
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيسة جمهورية تنزانيا المتحدة
وظائف شاغرة بـ هيئة عقارات الدولة
الجامعة الإسلامية تعلن إطلاق مسابقة الخطابة والشعر والخط العربي
عقد المجلس البلدي بمحايل عسير- صباح اليوم- جلسته بمركز السعيدة للالتقاء بالنواب والأعيان والأهالي؛ وذلك للاستماع لمطالبهم، بعد ضم خدمات البلدية بالمركز لبلدية محايل عسير.
وحرص المجلس البلدي أن تُعقد جلسته في مكتب خدمات البلدية بالسعيدة؛ لتلمُّس احتياجات المواطنين والوقوف على الطبيعة وتحقيق المشاريع للسعيدة؛ المتمثلة في إيصال الطرق إلى كل بيت وسفلتتها وإنارتها وصد الرمال عنها؛ لتغيير ملامح السعيدة.
ورأس الجلسة الشيخ فيصل بن محمد آل مخالد رئيس المجلس البلدي، بحضور عضو المجلس السابق بالبرك وحدان الصالحي ونواب القبيلة، حيثُ رحّب “آل مخالد” بالجميع وشكر رئيس البلدية حمد آل درهم على جهوده وحرصه على خدمة أهالي السعيدة، مُهنئًا في الوقت نفسه أعضاء المجلس بانضمام الخدمات البلدية بمركز السعيدة لبلدية محايل عسير.
وأشار “آل مخالد” إلى أنّ زيارة أعضاء المجلس ورئيس البلدية تأكيد على الرقي بمركز السعيدة والذي يحتاج لوقفة الجميع.
وتم خلال الجلسة، حصر جميع الطلبات الخدمية للبلدية التي تهم السعيدة، ومناقشة عمل مرفأ بحري في الشاطئ لصيد الأسماك وسباق القوارب، حيثُ طلب رئيس البلدية حمد آل درهم من النواب والأهالي الوقوف بصدق مع البلدية؛ للرقي بهذا المركز ليتحقق ما يريده الجميع، واعدًا بأن يضع بصمة لمركز السعيدة؛ لتكون وجهة سياحية تضاهي محافظة القنفذة والبرك.
من جهته وجّه المجلس برفع خطاب إلحاقي طلب رفع بلدية محافظة محايل إلى فئة (أ)، والذي قد تم فيه عدة مطالبات وخطاب آخر لطلب أمين منطقة عسير لزيارة مركز السعيدة؛ للوقوف على الطبيعة ومساعدة بلدية محافظة محايل فيما تحتاجه لخدمة هذا المركز الذي يُعتبر الواجهة البحرية لمحافظة محايل عسير.
وعقب نهاية الجلسة، قام أعضاء المجلس بزيارة رئيس مركز السعيدة، وليد بن مغدي الوادعي؛ لإطلاعه على هدف الزيارة.





