الاتحاد يتطلع لمواصلة تفوقه ضد الفيحاء
الرجل المتزوج أكثر عرضة للسمنة بـ3 مرات من الأعزب
أمانة جدة تبدأ فصل الخدمات عن مبانٍ آيلة للسقوط في أحياء الفيصلية والربوة والفاروق
درجات الحرارة تلامس 46 مئوية في الظل خلال الأيام المقبلة
إحباط تهريب 180 كيلو قات في عسير
التكافؤ شعار مباريات التعاون والقادسية
الزكاة والضريبة تدعو المنشآت الخاضعة للضريبة الانتقائية لتقديم إقراراتها
ضمك يستهدف الانتصار الخامس ضد الرائد
أمام الأهلي.. الشباب يسعى لمعادلة رقمه القياسي
الأهلي عينه على رقم غائب ضد الشباب منذ 2018
أكد وزير العمل الدكتور مفرج بن سعد الحقباني، أن تطوير خدمات العملاء في الوزارة يأتي بتوجيهات من القيادة لخدمة المواطنين والقطاع الخاص.
وبيَّن الحقباني خلال تدشينه اليوم (الاثنين) خدمة الاستشارات العمالية القانونية “مستشارك العمالي” المخصصة لتعريف العاملين في القطاع الخاص وأصحاب العمل بحقوقهم وواجباتهم باللغتين العربية والإنجليزية، أن توجيهات خادم الحرمين الشريفين وولي عهده وولي ولي العهد ــ يحفظهم الله ــ تؤكد على خدمة عملاء الوزارة (العامل/صاحب العمل/ الباحث عن العمل) وفق المسؤوليات المناطة بالوزارة، تحقيقاً للعدالة والنزاهة بين كافة الأطراف في سوق العمل.
وقال خلال حفل التدشين: إن إطلاق هذه الخدمة واجب شرعي ومهني لمنح العدالة بين كافة أطراف العلاقة التعاقدية بما يتناغم مع نظام العمل في المملكة.
وأضاف الحقباني، أن تدشين هذه الخدمة يأتي استمراراً من الوزارة في دعم منظومة العمل الإلكتروني، لإرساء مبادئ المعرفة النظامية للثقافة العمالية والإرشاد وزيادة الوعي بالحقوق والواجبات بنظام العمل وتعديلاته الجديدة، مبيناً أن هذه الخدمة هي بمثابة المستشار للعامل ولصاحب العمل وكل من له علاقة بسوق العمل، كاشفاً في الوقت ذاته مساعي الوزارة لتطوير هذه الخدمة لتكون بعدة لغات بتطبيقات متعددة داخل المملكة وخارجها.
وعن آلية الاستفادة من الخدمة، أوضح وكيل وزارة العمل لخدمات العملاء والعلاقات العمالية الأستاذ زياد الصايغ أن فريقاً من المستشارين القانونين سيتولون عملية استقبال الاستفسارات والأسئلة الواردة إلى إيميل “مستشارك العمالي” عبر موقع الثقافة العمالية www.laboreducation.gov.sa.
وحضر الحفل معالي نائب الوزير الأستاذ أحمد الحميدان ورئيس مجلس الغرف السعودية الدكتور عبدالرحمن الزامل وعدد من رجال الأعمال، وأعضاء اللجنة التأسيسية لاتحاد اللجان العمالية، وعدد من سفراء الدول في المملكة، إضافة إلى عدد من مديري الموارد البشرية في كبرى المنشآت، ومجموعة من المحامين ومسؤولي الجمعيات والهيئات والمنظمات الإنسانية والإعلاميين والمختصين.