إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
امتدادًا لعاصفة الحزم، وخلال أسبوع عاصف ومواقف موحدة، اتخذته المملكة أولًا وتبعها عدد من الدول الخليجية والعربية والإسلامية، تجاه عنجهية إيران في منطقة الشرق الأوسط.
وبعد أن حُكم على ٤٧ إرهابيًّا بالإعدام في المملكة، وفقًا للشريعة الإسلامية بعد ارتكابهم قضايا تستوجب الأحكام التي ثبتت شرعًا، أخذت الحكومة الإيرانية موقفًا معاديًا، بدايتها من تصريحات مستفزة، وانتهاء بالهجوم الهمجي على قنصلية المملكة في إيران، في مشهد تعدّى الحدود.
وكان المواقف الحاسم والحازم، بقطع العلاقات الدبلوماسية مع طهران، وطرد السفير من المملكة، تبعتها مملكة البحرين، ثم الإمارات العربية المتحدة بتقليص التواجد الإيراني للقائم بأعمال، وصولًا إلى طرد السفير من السودان؛ على خليفة الاعتداء الغاشم على قنصلية المملكة.
ولا تزال تتواصل ردود الفعل الغاضبة، من كل الدول العربية والإسلامية؛ لتعرف طهران حجمها الطبيعي، وتذوق مرارات أصابع التخريب التي امتدت إلى دول المنطقة، وزرع الفتن، حدث طرد السفراء كان حديث الساعة في قنوات وكالات العالم، وبات ينتقل بين عواصم الدول من الخليج للمحيط، ليكشف مكانة المملكة في العالم، وصورة إيران اليائسة التي تعتمد على التخريب.