طائر يجبر طائرة متجهة من مدريد إلى باريس على العودة
الجيش الصومالي يقضي على العشرات من العناصر الإرهابية
تغريم أحمد السقا 200 جنيه بتهمة التعدي على مها الصغير
روسيا تستدعي السفير الألماني احتجاجًا على تصريحات بشأن جزر كوريل
التشهير بمواطنين ومقيم لارتكابهم جريمة التستر في مستلزمات الهواتف
الاتحاد الأوروبي يعلّق إجراءاته ضد الرسوم الأمريكية لمدة 6 أشهر
الديوان الملكي: وفاة والدة الأميرة جواهر بنت مساعد آل سعود
رئيس وزراء الكويت يغادر نيوم
بكين تصدر أعلى مستوى تحذير مع توقع هطول أمطار غزيرة
تراجع أسعار النفط وسط قرار أوبك+ بزيادة الإنتاج
عادت المياه المحلاة للجريان، بعد أن أنهت فِرَق طوارئ المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة، أمس الأحد، أعمال إصلاح انكسار خط التغذية الثاني في مدة قياسية بلغت 54 ساعة، استبدل خلالها 17 متراً من الأنابيب.
وأوضح مدير عام العلاقات العامة والصناعية المتحدث الرسمي للمؤسسة سلطان العتيبي، أن أعمال فِرَق الطوارئ مرّت بمراحل التركيب والدفن والاختبار للخط قبل بدء الضخ.
وبيّن مدير عام العلاقات العامة والصناعية المتحدث الرسمي للمؤسسة، أن معالي الدكتور عبدالرحمن بن محمد آل إبراهيم محافظ المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة وقيادات من التحلية، زاروا موقع إصلاح كسر أنبوب نقل المياه خلال المراحل النهائية لإعادة الخط للخدمة.
وكانت المؤسسة قد أعلنت أنه تم تأمين منطقة الانكسار المفاجئ في خط التغذية رقم (2) المغذي لمدينة الرياض، وباشرت أقسام التشغيل والصيانة والأمن الصناعي في حينه موقع الحادث؛ لتفريغ الخط والبدء بأعمال الإصلاح.
وفي سياق متصل، أنهت المؤسسة العامة لتحلية المياه أعمال تحويل مسار الخط الناقل للمياه “سي إف 2″، الذي انطلقت أعمال تحويله الخميس الماضي بسبب تعارضه مع أعمال مشروع قطار الرياض، ومشروع خط السيول؛ لافتة إلى أن مدينة الرياض لم تتأثر من حادثة الكسر وتغيير الخط؛ نظراً لتعدد مصادر المياه المحلاة التي تصل إلى الرياض بشبكة خطوط من محطة رأس الخير والمحطات الطرفية.
وأكدت المؤسسة أن هذه الأعمال تأتي تنفيذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لتحقيق الأمن المائي للوطن، والاستدامة المائية لكامل بقاع المملكة العربية السعودية؛ مُقَدّرة جهود إمارة منطقة الرياض، وإدارة مرور الرياض، والشركة الوطنية للمياه، ومشروع قطار الرياض، وأمانة مدينة الرياض، وتعاونها الذي أثمر في نجاح الخطة التشغيلية التي ساهمت في التقليل من أثر إيقاف خط التغذية “سي إف 2”.