رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
صعدت أسعار النفط موسعة مكاسبها إلى أكثر من 25 بالمئة منذ أن هوت الأسبوع الماضي إلى أدنى مستوياتها في 12 عاماً بدعم من توقعات لاتفاق بين مصدري النفط الرئيسيين لخفض الإنتاج وكبح واحدة من أكبر تخم الإمدادات في التاريخ.
وتلقى النفط دعماً أيضاً من أرقام ضعيفة للناتج المحلي الأميركي عززت الآمال بأن مجلس الاحتياطي الاتحادي قد يسير بخطى بطيئة في أي زيادات مزمعة لأسعار الفائدة.
وصعدت سوق النفط لأربع جلسات متتالية هذا الأسبوع بعد أن جددت منظمة أوبك دعوتها إلى المنتجين المنافسين لخفض الإمدادات إلى جانب أعضائها والتي أثارت سيلا من التعليقات من روسيا بشأن اتفاق مع أوبك وهو شيء دأبت على رفضه على مدى 15 عاماً.
وصعدت عقود خام القياس العالمي مزيج برنت لأقرب استحقاق والتي انقضى تداولها مع نهاية جلسة اليوم 85 سنتا أو ما يعادل 2.5 بالمئة لتسجل عند التسوية 34.74 دولار للبرميل. وفي العشرين من يناير هوى برنت إلى 27.10 دولار وهو أدنى مستوى له منذ نوفمبر 2003.
وأغلقت عقود خام القياس الأميركي غرب تكساس الوسيط مرتفعة 40 سنتاً أو 1.2 بالمئة إلى 33.62 دولار للبرميل بعد أن كانت قفزت عند أعلى مستوى لها في الجلسة إلى 34.40 دولار.
وينهي برنت الأسبوع مرتفعا 7.9 بالمئة في حين صعد الخام الأميركي 4.4 بالمئة ليقصلا خسائرهما على مدى الشهر إلى 6.8 بالمئة و9.3 بالمئة على الترتيب.
وكانت التعاملات متقلبة في آخر جلسة وتحول خلالها الخامان القياسيان إلى الانخفاض لفترة وجيرة بعد أن نسبت صحيفة وول ستريت جورنال إلى مسؤول نفطي إيراني قوله إن إيران لن تنضم على الفور إلى أي خفض لإنتاج أوبك.
وقالت الصحيفة إن طهران “لن تدرس خفضاً (إنتاجياً)” حتى ترتفع صادراتها إلى 2.7 مليون برميل يومياً من مستواها الحالي البالغ حوالي 1.1 مليون برميل يومياً.