تمليك أكثر من 3700 وحدة سكنية للأسر المستحقة خلال النصف الأول من 2025
الرياض تحتفي بالإبداع في جريدلاينرز 2024: تصميم يُحدث الفرق ويصنع التأثير
تطوير طرق الباحة محور رئيسي لتمكين السياحة وتعزيز التنمية المستدامة
إصدار 37 رخصة تعدينية جديدة خلال مايو 2025
فيصل بن فرحان يبحث سبل تعزيز العمل الدولي مع مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11038 نقطة
استحداث فرق لمنع التصوير في الأعراس بالجزائر!
المواصفات: تحققوا من مطابقة المركبات قبل الاستيراد
القبض على مواطن يروج الإمفيتامين والأقراص الممنوعة في الرياض
طيران ناس يطلق 3 رحلات أسبوعية مباشرة بين جدة وكوسوفو ابتداء من بداية أكتوبر
كشف المواطن التونسي عماد الطرخاني تفاصيل التحاق ابنته (20 عاماً) بتنظيم داعش، بعد سفرها برفقة زوجها بفترة قصيرة إلى سوريا عام 2015.
وقال الطرخاني، إن ابنته انقطعت عن الدراسة في مرحلة مبكرة، وبعد زواجها بفترة قصيرة قرر زوجها السفرَ إلى سوريا للالتحاق بالتنظيمات الإرهابية، وبعد مقتله قررت البقاء هناك في سوريا، رافضة العودة؛ وفقاً لصحيفة “الشروق” التونسية.
وعن تفاصيل السفر إلى سوريا، قال الطرخاني: “قبل سفرها اتصلت بي وأعلمتني أنها تريد لقائي، فذهبت مباشرة إلى منزلها، لكني لم أجد أحداً، وكان هاتفها خارج التغطية، فقررت اقتحام المنزل بعد خلع الباب، ووجدت جميع أوراقهما الرسمية، فأبلغت الشرطة أنهما مفقودان، إلا أن عناصر الأمن لم يتعاملوا مع الموضوع بجدية”.
وأضاف: “علمت من أحد أقاربنا أن ابنتي وزوجها تحولا إلى ليبيا، وأن له صديقاً يساعده في إيجاد عمل، فاستطعت الاتصال بابنتي عبر فيسبوك، وشاهدت زوجها يرتدي لباساً عسكرياً، فقررت إعلام الجهات الأمنية، وسجلت محضراً ضدهما”.
وأكد الطرخاني أنه خلال شهر رمضان الماضي تلقى رسالة أن زوج ابنته قتل في مواجهات بسوريا، فيما رفضت ابنته العودة إلى بلدها، مشيراً إلى إيقافه لمدة 16 يوماً على خلفية الاشتباه في تسفيره للفتيات، بسبب جرائم ابنته وزوجها.