رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
أبدت الجماهير الضمكاوية تفاعلها من خلال وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة وفي مجالسها الخاصة مع الالتفاف الشرفي الذي يحيط بالفريق هذه الأيام، والذي أثمر عن عدد من التبرعات المادية التي دخلت خزانة النادي من أكثر من عضو شرف فعال، وبجهود كبيرة من المجلس التنفيذي للنادي بقيادة رئيس المجلس الأستاذ محمد بن مشيط ونائبه الأستاذ حيدر أبو ملحة، بالإضافة إلى عدد من رجالات النادي المخلصين والأوفياء، والذين ساهموا في جلب أعضاء داعمين للنادي، وهو الدعم الذي يُعد الفريق في أمسّ الحاجة له في هذا التوقيت بالذات، وذلك للمحافظة على المكتسبات الكبيرة والتي توّجها بتصدره لجدول الترتيب بدوري الدرجة الأولى، بالإضافة إلى تعزيز صفوفه بعدد من الصفقات خلال فترة الانتقالات الشتوية.
في المقابل أبدت الجماهير الضمكاوية عشمها الكبير أيضًا في عدد من رجال الأعمال المعروفين بالمنطقة، وتحديدًا في مدينة خميس مشيط، معتبرين أن للمدينة وكرابع مدينة تجارية بالمملكة فضلًا كبيرًا بعد الله فيما وصلوا له، ومن واجبهم ومن باب الوفاء ورد الجميل لمدينتهم وأبنائها دعم النادي ماديًّا والوقوف معه في المرحلة الحساسة الحالية، معتبرين ذلك من باب المسؤولية الاجتماعية التي تقع على عواتقهم، وأشاروا إلى أنها ربما تكون فرصة ثمينة قد لا تتكرر، وجاءتهم على طبق من ذهب لتسجيل أسمائهم بمداد من الذهب ضمن لائحة الشرف التاريخية التي ساهمت في الصعود الأول للنادي للدوري الممتاز، فيما لو تحقق ذلك.
كما أعربت الجماهير الضمكاوية عن أمنياتها بدعم أمير منطقة عسير الأمير فيصل بن خالد للنادي ماديًّا، معتبرين ذلك بغير المستغرب على سموه، ومطالبيه في الوقت نفسه بحثّ رجال الأعمال في المنطقة عمومًا وخميس مشيط خصوصًا على دعم النادي ماديًّا ومعنويًّا، والوقوف مع إدارته بقيادة الأستاذ محمد الغروي في المرحلة المقبلة خاصة، وهو واجهة المنطقة حاليًّا وممثلها الوحيد، وصعوده فيما لو تحقق يعني الشيء الكبير للمنطقة بشكل عام، وسيكفل ضخ عوائد اقتصادية كبيرة يعود ريعها في النهاية إلى رجال أعمال المنطقة، متوقعين بأن يصبح دعمهم فيما لو حدث أحد أفضل استثمارات المستقبل.