بعد اتهام المعصوب .. كثرة إصابات لاعبي الاتحاد وتدهور نتائج الفريق يثير الجدل أمطار وصواعق وسيول على المدينة المنورة لأكثر من 12 ساعة الديوان الملكي: وفاة الأمير منصور بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز ألغاز للأذكياء وإجاباتها رونالدو في صدارة جدول هدافي دوري روشن بعد ختام مباريات الجمعة ما القطاعات المستهدفة لدعم ريف في الشرقية؟ إنقاذ 4 أشخاص احتجزوا في سيل داخل مركبة بوادي الوجب زلزال بقوة 6.1 درجات يضرب تايوان الشباب يخطف فوزًا ثمينًا أمام الاتحاد في جدة استئناف مباراة صن داونز ضد الترجي بعد توقفها بسبب العواصف
يواصل رجال الأمن يقظتهم الأمنية ليُفشلوا المخططات الإرهابية، والأهداف الخبيثة، التي يسعى الإرهاب من خلالها إلى شق صف الوطن، وزعزعة أمنه واستقراره.
وبرغم محاولات الإرهابيين استهداف بيوت الله بين كل جمعة وأخرى؛ فإنهم يفشلون في تنفيذ أهدافهم الخبيثة أمام متابعة رجال الأمن لكل تحركاتهم ومحاولاتهم؛ مما يدفعهم كعادتهم الخبيثة إلى تفجير أنفسهم هرباً من العدالة التي تنتظر كل من يسير على نهجهم.
وفي العمل الإرهابي الذي استهدف اليوم الجمعة، مسجد الرضا في الأحساء حاول الإرهابيون الظهور بأسلوب جديد وعلى غير العادة، وفقا لمخططاتهم السابقة؛ حيث داهم المسجد أكثر من إرهابي بأكثر من حزام ناسف محاولة منهم لتشتيت رجال الأمن، إلا أنهم فشلوا في ذلك كالعادة.
وفي العمل الإرهابي أيضاً، تَمَكّن رجال الأمن من التحفظ على خيط ثمين، وهو الإرهابي الآخر الذي فشل في تنفيذ مخططه؛ ليقع بين أيدي رجال الأمن، وسيكون وسيلة لكشف مَن يقف خلفه من المحرّضين والحاقدين، ولينضم إلى قائمة الإرهابيين الذين سينالون جزاءهم؛ أسوة بمن سبقوهم من الإرهابيين.
كما أثبت المواطنون اليوم مقولة الراحل الأمير نايف بن عبدالعزيز، أن “المواطن رجل الأمن الأول”؛ حيث أكد المتحدث الأمني اللواء منصور التركي، أن القبض على الإرهابي الآخر كان بتعاون المواطنين؛ حيث تمنكوا من القبض عليه، بعد أن تَمَكّن من الاختفاء عن رجال الأمن.