بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
امتدادًا لعاصفة الحزم، وخلال أسبوع عاصف ومواقف موحدة، اتخذته المملكة أولًا وتبعها عدد من الدول الخليجية والعربية والإسلامية، تجاه عنجهية إيران في منطقة الشرق الأوسط.
وبعد أن حُكم على ٤٧ إرهابيًّا بالإعدام في المملكة، وفقًا للشريعة الإسلامية بعد ارتكابهم قضايا تستوجب الأحكام التي ثبتت شرعًا، أخذت الحكومة الإيرانية موقفًا معاديًا، بدايتها من تصريحات مستفزة، وانتهاء بالهجوم الهمجي على قنصلية المملكة في إيران، في مشهد تعدّى الحدود.
وكان المواقف الحاسم والحازم، بقطع العلاقات الدبلوماسية مع طهران، وطرد السفير من المملكة، تبعتها مملكة البحرين، ثم الإمارات العربية المتحدة بتقليص التواجد الإيراني للقائم بأعمال، وصولًا إلى طرد السفير من السودان؛ على خليفة الاعتداء الغاشم على قنصلية المملكة.
ولا تزال تتواصل ردود الفعل الغاضبة، من كل الدول العربية والإسلامية؛ لتعرف طهران حجمها الطبيعي، وتذوق مرارات أصابع التخريب التي امتدت إلى دول المنطقة، وزرع الفتن، حدث طرد السفراء كان حديث الساعة في قنوات وكالات العالم، وبات ينتقل بين عواصم الدول من الخليج للمحيط، ليكشف مكانة المملكة في العالم، وصورة إيران اليائسة التي تعتمد على التخريب.