القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 400 كيلو قات في جازان
مدينة الحجاج بـ حالة عمار.. خدمات جليلة ومتنوعة لضيوف الرحمن
إجراء الاختبار الأول لمحاكاة الأحمال الكهربائية استعدادًا لموسم الحج
اقتران القمر مع الزهرة غدًا وأفضل وقت لرصد الظاهرة
إحبط 5 محاولات لتهريب أكثر من 240 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة بشاحنات ومركبات
خطيب المسجد الحرام: رجال الأمن والجهات المعنية يواصلون العطاء بإخلاص لخدمة الحجاج تحت لهيب الشمس
الشؤون الإسلامية تقيم صلاة الجمعة في 849 جامعًا ومسجدًا داخل حدود الحرم
الملك سلمان يوجه باستضافة 1300 حاج وحاجة من 100 دولة لأداء مناسك الحج
النفط يتجه لأول خسارة أسبوعية منذ أبريل
خطوات وشروط تعديل الأجر في نظام حماية الأجور
أكد عضو هيئة التدريس بجامعة المجمعة وخطيب جامع عثمان بن عفان بالرياض الشيخ الدكتور يوسف المهوس أنه ينبغي للمؤمن أن يفرح بإقامة حدود الله، مؤكداً أن جميع الأحكام التي صدرت في الـ ٤٧ إرهابياً مرت على عدد كبير من القضاة.
وقال المهوس حول تنفيذ حد القتل في (٤٧) إرهابياً اليوم:
اللهم لك الحمد كله..
يفرح المؤمن بإقامة حدود الله وتطبيق شرعه ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: ” إقامة حدّ من حدود الله خير من مطر أربعين ليلة ”
وأضاف صدق الله ومن أصدق من الله قيلا: {ولكم في القصاص حياة}
كل هذه الأحكام مرت على أكثر من ١٣ قاضياً لكل قضية، غير جهات التحقيق والتنفيذ وغيرها
وتابع: لا تأخذك الرأفة إلى حال الذين تم تنفيذ حكم الله عليهم فحسب، وتنسى المجني عليهم الذين تم قتلهم أو ترويعهم
{ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله}
وتابع: عملت سابقاً 17 عاماً محققاً جنائيًّا ومدعياً عامًّا، فرأيت في قضايا القصاص والحدود تحوطاً شديداً من الجهات القضائية لعظم أمر الدماء في الإسلام.
{ لا يحل دم امرئ مسلم، يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله، إلا بإحدى ثلاث: النفس بالنفس، والثيب الزاني، والمفارق لدينه التارك للجماعة }
وقال لا يجوز للمؤمن أن يشمت بمن أقيم عليه حد أو قصاص، وقد أنكر النبي صلى الله عليه وسلم على خالد بن الوليد رضي الله عنه لعنه لمن رُجمت حدًّا للزنا الثيب.
وختم: أخيراً.. نختم بحديث نبينا صلى الله عليه وسلم :
{ من أتاكم وأمركم جميع، يريد أن يشق عصاكم، أو يفرق جماعتكم، فاقتلوه }.
وثبت عنه صلى الله عليه وسلم قوله:
{إنها ستكون بعدي هنات وهنات -ورفع يديه- فمن رأيتموه يريد تفريق أمر أمة محمد، وهم جميع، فاقتلوه كائناً من كان من الناس}
وقال اللهم أدِم علينا أمننا وإيماننا.