الكشف عن أولى السفن التجارية سعودية الصنع
الدولار يتراجع لأدنى مستوى في أسبوع
الأمم المتحدة تدعو لإنهاء العدوان الإسرائيلي على لبنان
انخفاض عقود خام برنت عند التسوية
لقطات مذهلة لجريان السيول في بيشة
الحقيل يتفقد المشاريع التنموية بحفر الباطن ويدشّن مشروعات بـ 2,6 مليار ريال
النصر يفوز على الزوراء العراقي بدوري أبطال آسيا 2
أم القرى تنشر نص قرار إنذار ملاك العقارات المتخلفين عن تقديم طلب التسجيل العيني الأول
برعاية الملك سلمان.. أمير الرياض يُعلن انطلاق المنتدى الدولي للأمن السيبراني
المرور: 8 خطوات لنقل اللوحات عبر أبشر
لم يستبعد اللواء منصور التركي- المتحدث باسم وزارة الداخلية- في رده على “المواطن” وجود ارتباط بين الخلية التي تولت تنفيذ تفجير مسجد قوات الطوارئ في عسير وبين الخلايا التي تولت تنفيذ أعمالها التفجيرية في المنطقة الشرقية خلال الفترات السابقة من خلال شخص من كل طرف.
وقال “التركي”: إن جريمة قوة الطوارئ بعسير جريمة مرتبطة بالمجموعة الذين تم الإعلان عنهم في شهر ذي الحجة، وكانت من عمليتين أمنيتين استهدفت مجموعة في حي المونسية بالرياض واستراحة في ضرما، والثانية ثلاثة مواقع سكنية في الرياض وموقع في الدمام، وهي التي كانت مسؤولة عن تفجير مسجد قوة الطوارئ بعسير.
وحول تغليظ العقوبات على العائدين من خارج المملكة والمستفيدين من المناصحة والمشاركين في أعمال تظاهرية وما شابها، قال “التركي” لـ”المواطن”: العقوبات دائمًا تقرر شرعًا في المملكة وهو من يحدد العقوبات.
وأضاف: بما يتعلق بالعائدين أو خلافهم فإن الأوامر التي نصت على معاقبتهم نصت على عقابهم بحيث يكون الحد الأدنى من ثلاث سنوات، وفتحت المجال إلى 20 سنة، والزيادة عن الحد الأدنى مرتبطة بما لدى القضايا من خلال نظرهم للقضية، وما يتوفر من قناعات استنادًا على الحالة التي ينظر فيها.
وتابع بقوله: ما يخص رجال الأمن في حالة التأييد أو المساعدة تضاعف العقوبة عليهم.
وبيّن “التركي” أنه بالنسبة للمناصحة ليس فيه عقوبة؛ حيث إن برنامج المناصحة والرعاية بمركز الأمير محمد بن نايف محاولة لمساعدة من استكمل تنفيذ محكوميته؛ لمعرفة الأسباب التي أدت للحكم عليها ومحاولة أن يتفادوا أن يتكرر منهم الوقوع في براثن هذا الفكر، وأن يعودوا للحياة أشخاصًا طبيعيين مستقرين، وأن يبتعدوا عن كل ما يثير الفتنة والشبه، واستغلالهم مرة أخرى وتجنيدهم لأعمال أو نشاطات إرهابية.