زوار ومشاركون خليجيون ودوليون في المزاد الدولي للصقور بالرياض وسط فرص استثمارية واعدة
نيجيريا تحذر أكثر من نصف ولاياتها من الفيضانات
تأخر سداد الرسوم.. الكهرباء تكشف أسباب تأخر إيصال الخدمة لمشروع الإسكان التنموي بالمدينة المنورة
خطوات الإبلاغ عن سرقة مركبة عبر أبشر
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بالقنفذة
مقتل وزيري الدفاع والبيئة في غانا بتحطم مروحية
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يكرّم أصحاب المشروعات الناشئة
أبشر تحقق المركز الأول في مؤشر نضج التجربة الرقمية لعام 2025
الفرق بين البحث الآلي والميداني في نظام الضمان الاجتماعي
ترامب يصدر أمرًا تنفيذيًّا بفرض رسوم إضافية 25% على الواردات الهندية
سعت إيران بقياداتها قبيل الثورة الإيرانية، التي وقعت عام 1979، إلى دمج الثقافة العربية مع الفارسية، والاتجاه نحو الحداثة وإتاحة قدر كبير من الحرية الثقافية.
وبرغم نظرة الحكومة الإيرانية نحو الماضي؛ فقد واصلت تقديرها لتعليم الأطفال، وقامت بتمويل الإيرانيين للدراسة في أوروبا، وبنَت المدارس والعيادات الطبية في جميع أنحاء الريف لرعاية الأطفال الأكثر فقراً.
وفجأة، تغير الحال وعادت إيران إلى أكثر من 100 عام للوراء عقب قيام ثورة الخميني؛ فتم اعتقال الآلاف، وتجريم المنهج السني، وإعدام الآلاف لمجرد المعارضة أو حسب معتقداتهم.
وعرضت قناة “إنفوجرافيك السعودية” على موقع “يوتيوب” الشهير، أهم الفروق بين إيران قبل وبعد ثورة الخميني.
سهولة السفر
واستهلت المقارنةَ في الفروق التي حدثت للشعب الإيراني؛ حيث كان متاحاً للإيرانيين السفر إلى أغلب دول العالم بلا تأشيرة؛ أما بعد الثورة الصفوية؛ فإنه لا يمكن للإيرانيين السفر إلا لـ33 دولة فقط، واحتلت المرتبة 94 من بين 100 دولة في سهولة السفر.
هجرة الشباب
وأظهرت المقارنة أنه خلال الفترة البهلوية كاملة قبل الثورة، هاجر 50 ألف شاب متخصص؛ أما في دولة “الملالي” فيهاجر أكثر من 150 ألف شاب متخصص سنوياً؛ للبحث عن فرص أفضل.
الإعدامات
قبل الثورة كانت الإعدامات في معدلها الطبيعي؛ أما بعد الثورة الخمينية فصنفت إيران كأكثر الدول إعداماً في 2013 بـ624 إعداماً.
بناء المساجد
بُنِي 70 ألف مسجد حتى 1979؛ لكن بعد الثورة ومنذ 1979 وحتى الآن، لم يُبْنَ سوى 20 ألف مسجد فقط.
العملة
قبل الثور كانت قيمة الدولار 7 تومان إيراني، وبعد الثورة انخفض بشكل كبير؛ حيث بلغ الدولار 3700 تومان.
التضخم
كانت نسبة التضخم 10% وبعد الثورة الإيرانية وصلت لأكثر من 40%.