قواعد لـ القيادة الآمنة عند هطول الأمطار
ضبط مواطن رعى 10 متون من الإبل في محمية الإمام تركي
وظائف شاغرة في فروع ساماكو للسيارات
وظائف هندسية وإدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
14 وظيفة شاغرة بـ الشركة السعودية لشراء الطاقة
التأمينات: شهادة الخبرة من اختصاص جهة العمل
الاتحاد يُعزز صدارته لدوري روشن بثلاثية في الفيحاء
الجامعة الإسلامية تعلن فتح باب القبول في برامج الدبلوم العالي
موسم الحج 1446.. السديس يدشن خطة وكالة المسجد النبوي الإثرائية غدًا
ترامب: سأعلن عن خبر هو الأهم والأكثر تأثيرًا على الإطلاق
يتذكر الجميع ما فعله الإرهابُ من جرائم بقتله للأبرياء من مختلف الأعمار وتدميره للممتلكات العامة والخاصة، الإرهاب الذي خرب ودمر وقتل وجرح ونشر الرعب ونزف الدم وذرف الدمع وحفر الألم في عقول السعوديين.
ورصد مقطع فيديو حزين والدَ الطفلة وجدان وهو يبكي ابنته الصغيرة التي حرمه الإرهاب براءتها ويقول للفئة الضالة في حينها “ما هو ذنب ابنتي؟”.
وجدان التي سلب الإرهابُ براءتها وغيَّب ابتسامتها وحرم والديها شقاوتها، وغدر بها الإرهاب في حادثة تفجير مبنى الأمن العام في 21 /4/ 2004، بعد أن حطم شدة الانفجار أجزاء من منزل والديها ليقع عليها وينهي حياتها.
عصام هاني عبد الله الحمصي
إغتيال براءة الأطفال زترويع الآمنين يستاهل عليها المجرومين ألف أعدام .