وظائف شاغرة لدى شركة صدارة للكيميائيات
وظائف شاغرة في شركة ساتورب
وزارة الداخلية تُطلق ختمًا خاصًّا بمؤتمر أبشر 2025
متحدث الأرصاد يوضح حقيقة مقاطع غرق أحياء في الرياض
تعليق الدراسة الحضورية بجامعة الأمير محمد بن فهد
الفريق البسامي يصدر قرارات ترقية 1911 فردًا من منسوبي الأمن العام
القبض على شخص لقيادته مركبته بدون لوحات وبسرعة عالية وتهور بحائل
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيسة جمهورية تنزانيا المتحدة
وظائف شاغرة بـ هيئة عقارات الدولة
الجامعة الإسلامية تعلن إطلاق مسابقة الخطابة والشعر والخط العربي
لم يتوقع علي الغامدي، أن يفتح له إسهامه في إصلاح ذات البين باب الزواج مجددًا بعد أن خاض غمار التجربة مرتين وأنجب منهما بنين وبنات مميزين. إلا أن تحركه أمس الأول من مدينة الباحة إلى محافظة بلجرشي ليسهم في حل إشكال زوجي حمل له مفاجأة سارة ليتحول من مصلح بين الزوجين إلى عريس لتعود به الزوجة المختلفة مع زوجها إلى منصة الزفاف للمرة الثالثة. وكان الاختلاف بين الزوجة وزوجها بلغ أوجه ودفعهما الشقاق إلى طرق أبواب الجهات الأمنية والمحاكم.
ووفقًا لصحيفة عكاظ، استعانت الزوجة في البدء بأبيها الذي حاول جاهدًا تجسير هوة الخلاف بين ابنته الثلاثينية وزوجها إلا أن سبل الحلول تعذرت عليه؛ كون دروب المودة انسدت. وبحكم علاقته بلجان إصلاح ذات البين استعان والد الزوجة بإحدى الشخصيات الفاعلة في الإصلاح وطلب منه الحضور ليبذل جهده في التوفيق بين المتنافرين. وحضر وبذل ما في وسعه للإصلاح إلا أن الزوجة أصرت على الانفصال وتمسكت بحقها في الطلاق؛ ما جعل الزوج يمتثل ويتلفظ بأبغض الحلال.
وخلال تسليم عضو لجنة الإصلاح صك الطلاق أعلمه الأب أن ابنته تقيم معه منذ عام وعدتها منقضية شرعًا منذ فارقها زوجها بجسده، وطلب منه البحث لها عن زوج يعوضها عن عذاباتها السابقة. فقال المصلح: “ما رأيك في علي” فأجاب الأب: “ونعم ولكن الشور في رأسها”؛ فدعاها أبوها ورأت العريس وأعلنت موافقتها، وتم العقد، فيما سيدشن العريسان غدًا السبت عش الزوجية الأحدث.