قشر الموز.. كنز غذائي وصحي
وظائف شاغرة في صدارة للكيميائيات
طفل يخسر أموال والده على الإنترنت فينتحر شنقًا
جيسوس بالمؤتمر الصحفي لمباراة النصر واستقلال دوشنبه: هدفنا لقب الدوري
الصندوق السعودي للتنمية يضع حجر الأساس لمستشفى الملك سلمان في موريتانيا
وظائف شاغرة في فروع شركة PARSONS
وظائف شاغرة بـ وزارة الطاقة
اتفاق جديد بشأن تيك توك في أمريكا
خالد بن سلمان يستعرض أوجه التعاون مع قائد القيادة المركزية الأمريكية
السعودية ترحب بإعلان سوريا الوصول إلى خارطة الطريق لحل أزمة السويداء
لم يتوقع علي الغامدي، أن يفتح له إسهامه في إصلاح ذات البين باب الزواج مجددًا بعد أن خاض غمار التجربة مرتين وأنجب منهما بنين وبنات مميزين. إلا أن تحركه أمس الأول من مدينة الباحة إلى محافظة بلجرشي ليسهم في حل إشكال زوجي حمل له مفاجأة سارة ليتحول من مصلح بين الزوجين إلى عريس لتعود به الزوجة المختلفة مع زوجها إلى منصة الزفاف للمرة الثالثة. وكان الاختلاف بين الزوجة وزوجها بلغ أوجه ودفعهما الشقاق إلى طرق أبواب الجهات الأمنية والمحاكم.
ووفقًا لصحيفة عكاظ، استعانت الزوجة في البدء بأبيها الذي حاول جاهدًا تجسير هوة الخلاف بين ابنته الثلاثينية وزوجها إلا أن سبل الحلول تعذرت عليه؛ كون دروب المودة انسدت. وبحكم علاقته بلجان إصلاح ذات البين استعان والد الزوجة بإحدى الشخصيات الفاعلة في الإصلاح وطلب منه الحضور ليبذل جهده في التوفيق بين المتنافرين. وحضر وبذل ما في وسعه للإصلاح إلا أن الزوجة أصرت على الانفصال وتمسكت بحقها في الطلاق؛ ما جعل الزوج يمتثل ويتلفظ بأبغض الحلال.
وخلال تسليم عضو لجنة الإصلاح صك الطلاق أعلمه الأب أن ابنته تقيم معه منذ عام وعدتها منقضية شرعًا منذ فارقها زوجها بجسده، وطلب منه البحث لها عن زوج يعوضها عن عذاباتها السابقة. فقال المصلح: “ما رأيك في علي” فأجاب الأب: “ونعم ولكن الشور في رأسها”؛ فدعاها أبوها ورأت العريس وأعلنت موافقتها، وتم العقد، فيما سيدشن العريسان غدًا السبت عش الزوجية الأحدث.