زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
قال والد انتحاري الأحساء السعودي عبدالرحمن التويجري: إن نجله لم تبد عليه ملاحظات غريبة خلال الفترة الأخيرة، بل إنه كان مطيعاً مُصلياً.
وأضاف التويجري: “ما حدث فاجعة لي ولوالدته، فلم ألحظ عليه أي تطرف سوى توقيفه قبل عام ونصف”.
وتابع “كان معي يوم الخميس في ضراس غرب بريدة، ولم يكن الحوار بيننا يشير لأي نية لما حدث، وخرج من عندنا الخميس لتحدث الكارثة في الأحساء يوم الجمعة”، وفقاً لما ذكرته “العربية”.
وكشف التويجري أن الإرهابي الآخر الذي شاركه في العملية هو قريب وصديق له، وكانا يتحركان معاً في مواقع مختلفة، مشيراً إلى أن ابنه الذي لم يبلغ الثانية والعشرين بعد، يعمل في أحد المطاعم ويدرس في كلية المجتمع في بريدة، ويسكن معه في البيت نفسه هو وشقيقه.
وتابع الوالد، الذي يعمل في وظيفة حكومية وكان يمتهن الزراعة قبل نحو 8 سنوات: “ابني تعرض لعمل سحري لا يُعرف مصدره ولا يعرف كيف تم الدخول عليه، خاصة وأن عبدالرحمن لم يكن يخرج من المنزل كثيراً أو يختلط بمشبوهين، ولم يسبق له السفر خارج السعودية، ولا يمتلك جواز سفر”.
وأضاف: “لا أعرف كيف خُطف ابني بهذا الشكل، ولا يمكن أن أصدق ما حدث”، مشيراً إلى أنه يقف ضد كل مَن يريد أن يزعزع أمن الوطن ويحاول تفريق وحدته.