وكالة الفضاء السعودية: تصنيع مادة نانوية لإصلاح الغضاريف في الفضاء لأول مرة
الكلية التقنية للسياحة والفندقة بالقصيم تعلن بدء القبول المباشر
ترامب يهاتف بوتين قبل استقبال زيلينسكي
ضبط 6,491 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
القبض على مواطن لنقله مخالفًا لنظام أمن الحدود في جازان
227 صقرًا تشارك في 7 أشواط للهواة المحليين بمهرجان الصقور في يومه الرابع
دوري روشن.. الجولة الـ 12 تنطلق غدًا وسط إثارة وترقب جماهيري
ضبط متجرين إلكترونيين لتأخرهما في تسليم المنتجات وغرامة مالية بحقهما
ما هي خدمة التفويض لدفع رواتب العمالة المنزلية؟ مساند توضح
الأجواء الباردة والسحب المنخفضة ترسم الجمال في سماء طريف
هوت أسعار مزيج برنت أكثر من 4% اليوم لتصل إلى مستويات لم تشهدها منذ ابريل 2004 مع اضطراب الأسواق الآسيوية جراء هبوط اليوان الصيني ووقف التداول في سوق الأسهم الصينية بشكل طاريء للمرة الثانية هذا الاسبوع. كما استمر التأثير السلبي للتخمة الهائلة في المعروض ومستويات الانتاج شبه القياسية على أسعار النفط التي فقدت حتى الآن 70% من قيمتها منذ بدء المسار النزولي لها في يونيو 2014 مما أضر بالشركات والحكومات التي تعتمد بشدة على إيرادات النفط.
وسرعت الصين وتيرة هبوط اليوان اليوم مما دفع أسواق الأسهم والعملات الاقليمية إلى الهبوط بشدة وسط تخوف المستثمرين من أن يطلق العملاق الآسيوي شرارة تخفيضات تنافسية في أسعار العملات من جانب الشركاء التجاريين. وجرى وقف التداول لباقي الجلسة في أسواق الأسهم الصينية لليوم الثاني على التوالي بعد أقل من نصف ساعة من بدء الجلسة. وفي انعكاس لحالة الضعف التي تعتري الأسواق العالمية بشكل عام هبط سعر مزيج برنت خام القياس العالمي أربعة بالمئة إلى 32.75 دولار للبرميل بعد الساعة 0600 بتوقيت جرينتش بقليل وهو مستوى لم يشهده الخام منذ ابريل 2004.
وفي الولايات المتحدة انخفض سعر خام غرب تكساس الوسيط في المعاملات الآجلة نحو أربعة بالمئة إلى 32.53 دولار للبرميل مسجلا أدنى مستوى منذ ديسمبر 2008. وإذا هبطت أسعار خام غرب تكساس دون 32.40 دولار للبرميل مثل برنت فسيصل إلى مستويات لم يشهدها منذ عام 2004. وقال محللون إن تنامي المخزونات الأمريكية هو السبب الرئيسي وراء هبوط خام غرب تكساس الوسيط. وتعني التخمة الهائلة في المخزونات أنه حتى إذا انخفض الانتاج الأمريكي هذا العام مع انحناء شركات الحفر أمام عاصفة انخفاض الأسعار فسيستغرق الأمر شهورا كثيرة للتخلص من الإمدادات الفائضة.