الصناعة تعالج 1026 طلبًا للإعفاء الجمركي خلال نوفمبر
خطوات إدارة الحجوزات الفندقية بسهولة عبر تطبيق نسك
الحزم يتغلب على الرياض بثنائية في دوري روشن
مساء الحِجر فعالية ثقافية تفاعلية تُبرز تاريخ العُلا عبر العصور
4 خطوات لتعديل عنوان المنشأة وإعادة طباعة الشهادة الضريبية
إسرائيل تنفي إجراء محادثات مع ترامب بشأن العفو عن نتنياهو
فيصل بن خالد يوجه بتأخير بداية اليوم الدراسي إلى التاسعة صباحًا في مدارس الشمالية
ما أفضل توقيت لتناول البيض؟
تنبيه هام للمواطنين السعوديين المتواجدين في جزيرة بالي الإندونيسية
سفير هولندا يزور مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2025
سبق أن أوقعت قرعة دوري أبطال آسيا لمنطقة غرب القارة، التي جرت في يوم 10 ديسمبر الماضي، ثلاثة أندية سعودية في مواجهة ثلاثة أندية إيرانية ضمن المجموعات الثانية والثالثة والرابعة، بينما ينتظر النادي الرابع احتمالية مقابل نادي إيراني رابع إذا فاز في مواجهة تمهيدية.
وبالفعل من خلال المواجهات التي تنطلق يومي 23 و24 فبراير المقبل، سيكون من مصير نادي النصر بطل الدوري للموسم الماضي مقابلة فريق زوباهان الإيراني ضمن المجموعة الثانية، إلى جانب لخويا القاطر إلى جانب الفائز من بونيودكور الأوزبكي والشباب الإماراتي. كما سيقابل الهلال بطل كأس خادم الحرمين الشريفين للأبطال تراكتور سازي الإيراني ضمن المجموعة الثالثة، إلى جانب باختاكور الأوزبكي والفائز من الجزيرة الإماراتي والسد القطري.
وأيضاً هناك احتمال لمواجهة الأهلي وصيف الدوري لنفط طهران الإيراني إذا فاز في المواجهة التمهيدية مع الجيش القطري، ليلتقيان ضمن المجموعة الرابعة إلى جانب كل من العين الإماراتي وناساف الأوزبكي.
ومن الممكن أيضاً أن يتأهل الاتحاد في المواجهة التمهيدية مع الوحدات الأردني، حيث سيواجه بعد ذلك فولاذ سيباهان الإيراني ضمن المجموعة الأولى، إلى جانب النصر الإماراتي ولوكوموتيف الأوزبكي.
من يحمي أندية السعودية؟
والآن في ظل المواجهة السياسية بين الرياض وطهران بعد قطع السعودية للعلاقات الدبلوماسية مع إيران، من يحمي مشاركة الأندية السعودية من العنف المحتمل من الجماهير الإيرانية، خصوصاً أنها سبق أن أقدمت عليه بمؤشرات عنصرية ومذهبية من قبل؟
ولا يُعرف هل بمقدور الاتحاد الآسيوي أن يوفر حماية مناسبة للبعثات الرياضية لتلك الأندية السعودية الكبرى في إيران، خصوصاً مع عدم وجود سفارة في طهران يلجأون إليها؟
ولا يخفى أن الاتحاد السعودي لكرة القدم يحترم استضافة أي نادي آسيوي مهما كانت هناك خلافات سياسية مع أي بلد، ولم يسبق أن اشتكى أي نادي آسيوي من مضايقات خلال مباريات تلك الأندية في المدن السعودية المختلفة بمختلف المسابقات الآسيوية.