الأهلي يسعى لمواصلة انتصاراته ضد الاتفاق
حلول سدايا التقنية تختصر زمن إنهاء إجراءات سفر الحجاج من المغرب
البنك المركزي المصري يقرر خفض أسعار الفائدة بنسبة 1% على الإيداع والإقراض
بالأرقام.. سفيان بن دبكة يتفوق على نفسه
اتفاقية بين الثقافة وثلوثية التويجري لتعزيز الوعي وتنظيم الفعاليات الأدبية بالقصيم
الأخدود والرائد لا يعرفنا التعادل
قدوم 755,344 حاجًّا من خارج السعودية عبر المنافذ الدولية حتى نهاية يوم أمس
إغلاق جزئي لعدد من طرق حائل بهدف تطويرها
وزارة الدفاع تطلق حزمة مبادرات الإمداد لدعم الجاهزية وتعزيز الكفاءة التشغيلية
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11188 نقطة
زار صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، مساء اليوم، المواطنين الذين يتلقون العلاج والرعاية الطبية بمستشفى الملك عبدالعزيز للحرس الوطني بالأحساء، نتيجة الإصابة التي تعرضوا لها في الجريمة النكراء التي استهدفت مسجد الرضا في محافظة الأحساء، أمس الجمعة، وخلفت ضحايا أبرياء؛ حيث اطمأن سموهما على الوضع الصحي للمصابين والرعاية الطبية التي يتلقونها؛ متمنياً لهم الشفاء العاجل.
ونقل سمو ولي العهد للمصابين تمنيات ودعوات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -أيده الله- وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، بأن يمُنّ الله عليهم بالشفاء العاجل.
وقال سموه مخاطباً المصابين: “هذه الإصابات أوسمة شرف، أنتم رجال الوطن وبكم نفخر ونفاخر، والوطن ليس له إلا أبناؤه، وزيارتكم والاطمئنان عليكم حق وواجب علينا جميعاً”.
وأضاف سموه: “إن ما حصل بالأمس لن يزيدنا إلا قوة ومتانة في هذا البلد؛ لاستئصال هذه الفئة الباغية”.
وأردف سمو ولي العهد قائلاً: “الحمد لله هناك أشياء لو حدثت بالأمس لكانت الأمور أخطر؛ ولكن بعد ستر الله سبحانه وتعالى ثم حُسن تصرف الجميع، انتهت الأمور إلى ما انتهت إليه”.
وفيما يتعلق بمنفّذي الجريمة قال سموه: “هم يعملون لهدف معين، والموضوع ولله الحمد ينعكس ويتجه للاتجاه الصحيح”.
ووجّه سمو الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز في نهاية الزيارة، بإلحاق بعض المصابين الذين أبدوا رغبتهم في الانضمام إلى السلك العسكري للدفاع عن الوطن وحماية مكتسباته؛ مشيداً سموه بالروح العالية التي شاهدها على محياهم.