مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
امتدادًا لعاصفة الحزم، وخلال أسبوع عاصف ومواقف موحدة، اتخذته المملكة أولًا وتبعها عدد من الدول الخليجية والعربية والإسلامية، تجاه عنجهية إيران في منطقة الشرق الأوسط.
وبعد أن حُكم على ٤٧ إرهابيًّا بالإعدام في المملكة، وفقًا للشريعة الإسلامية بعد ارتكابهم قضايا تستوجب الأحكام التي ثبتت شرعًا، أخذت الحكومة الإيرانية موقفًا معاديًا، بدايتها من تصريحات مستفزة، وانتهاء بالهجوم الهمجي على قنصلية المملكة في إيران، في مشهد تعدّى الحدود.
وكان المواقف الحاسم والحازم، بقطع العلاقات الدبلوماسية مع طهران، وطرد السفير من المملكة، تبعتها مملكة البحرين، ثم الإمارات العربية المتحدة بتقليص التواجد الإيراني للقائم بأعمال، وصولًا إلى طرد السفير من السودان؛ على خليفة الاعتداء الغاشم على قنصلية المملكة.
ولا تزال تتواصل ردود الفعل الغاضبة، من كل الدول العربية والإسلامية؛ لتعرف طهران حجمها الطبيعي، وتذوق مرارات أصابع التخريب التي امتدت إلى دول المنطقة، وزرع الفتن، حدث طرد السفراء كان حديث الساعة في قنوات وكالات العالم، وبات ينتقل بين عواصم الدول من الخليج للمحيط، ليكشف مكانة المملكة في العالم، وصورة إيران اليائسة التي تعتمد على التخريب.