طرح 25 مشروعًا عبر منصة استطلاع منها لائحة دوري الرياضات الإلكترونية
ضبط مواطن مخالف لنظام البيئة في محمية الملك عبدالعزيز
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك بوتان
المساحة الجيولوجية: لا خسائر جراء الهزة الأرضية بالشرقية
أمطار ورياح شديدة على منطقة حائل حتى المساء
لقطات توثق الخباري وتشكُّل بحيرات مياه الأمطار جنوب طريف
ثروة المليارديرات في السعودية تنمو 113% خلال 2025
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وسيول وبرد على 7 مناطق
هزة أرضية بقوة 4 درجات في المنطقة الشرقية
وظائف شاغرة لدى شركة صدارة للكيميائيات
تشارك الشركة السعودية للكهرباء في فعاليات “يوم اليتيم العربي”، الذي تنظمه وزارة الشؤون الاجتماعية في دار التربية الاجتماعية للبنين بأبها، تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز، أمير منطقة عسير، خلال الفترة من 20- 22 ربيع الآخر 1437هـ الموافق 31 يناير- 2 فبراير 2016م، وذلك ضمن جهود الشركة التي تهدف إلى مشاركة الأيتام أنشطتهم وأفراحهم، والمساهمة في التوعية بأهمية التكافل والتراحم بين جميع فئات المجتمع خاصة الأيتام؛ لتوفير الرعاية الكاملة لهم، ودعمهم باعتبارهم شريحة اجتماعية هامة تساهم كغيرها من شرائح المجتمع في تقدم الوطن ورفعته.
وأوضحت الشركة بأن مشاركتها ورعايتها ليوم اليتيم العربي لهذا العام تأتي ضمن برامجها للمسؤولية الاجتماعية تجاه فئة من الفئات الغالية على قلوبنا جميعًا؛ بهدف زيادة الفهم والوعي بضرورة التفاعل مع قضايا ومشكلات الأيتام في المملكة خاصة، والوطن العربي بوجه عام؛ تطبيقًا وتفعيلًا للقيم والمبادئ التي جاء به ديننا الحنيف، وهو ما سيعود عليهم بالنفع وعلى المجتمع والوطن بالخير والنماء.
ويشمل الاحتفال على مدار ثلاثة أيام عددًا من الفعاليات والندوات التثقيفية الهامة التي تصب في مجال التوعية بقضايا الأيتام، وذلك بمشاركة جهات حكومية وخاصة عديدة، بالإضافة إلى توزيع العديد من المطبوعات التوعوية في هذا المجال على المشاركين والحضور.
جدير بالذكر أن يوم اليتيم العربي تم إقراره من قبل مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب بالجامعة العربية لتنظمه الدول العربية وفقًا لاحتفالاتها الوطنية، حيث تحتفل به المملكة في 20 ربيع الآخر من كل عام، من خلال إقامة عدد من الفعاليات التوعوية والتثقيفية في جميع المناطق، وتكريم العديد من الجهات التي لها دور بارز في تعزيز ودعم برامج التوعية بقضايا الأيتام، وحث الجهات والمؤسسات الحكومية والخاصة ومنظمات المجتمع المدني على دعم تلك الفئة ماديًّا وإعلاميًّا وثقافيًّا.