تحذير أمني من السيبراني بشأن تحديثات منتجات Apple
مستشفى قوى الأمن بالدمام يحصد المركز الأول في جائزة أداء الصحة
الغطاء النباتي يدعو لإبداء رغبات الاستثمار بـ 17 متنزه وطني بمنطقة مكة المكرمة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة المكسيك
الملك سلمان يوافق على منح 8 مقيمين ميدالية الاستحقاق لتبرع كل منهم بدمه 10 مرات
تعافي طبقة الأوزون
السعودية تواصل دعم الاستدامة وحماية البيئة عالميًا
تداول توافق على طلب انتقال جاز العربية للخدمات إلى السوق الرئيسية
إسرائيل: اجتياح غزة بريًا بدأ
الفئات الأكثر احتياجًا للحصول على لقاح الإنفلونزا الموسمية
سعت إيران بقياداتها قبيل الثورة الإيرانية، التي وقعت عام 1979، إلى دمج الثقافة العربية مع الفارسية، والاتجاه نحو الحداثة وإتاحة قدر كبير من الحرية الثقافية.
وبرغم نظرة الحكومة الإيرانية نحو الماضي؛ فقد واصلت تقديرها لتعليم الأطفال، وقامت بتمويل الإيرانيين للدراسة في أوروبا، وبنَت المدارس والعيادات الطبية في جميع أنحاء الريف لرعاية الأطفال الأكثر فقراً.
وفجأة، تغير الحال وعادت إيران إلى أكثر من 100 عام للوراء عقب قيام ثورة الخميني؛ فتم اعتقال الآلاف، وتجريم المنهج السني، وإعدام الآلاف لمجرد المعارضة أو حسب معتقداتهم.
وعرضت قناة “إنفوجرافيك السعودية” على موقع “يوتيوب” الشهير، أهم الفروق بين إيران قبل وبعد ثورة الخميني.
سهولة السفر
واستهلت المقارنةَ في الفروق التي حدثت للشعب الإيراني؛ حيث كان متاحاً للإيرانيين السفر إلى أغلب دول العالم بلا تأشيرة؛ أما بعد الثورة الصفوية؛ فإنه لا يمكن للإيرانيين السفر إلا لـ33 دولة فقط، واحتلت المرتبة 94 من بين 100 دولة في سهولة السفر.
هجرة الشباب
وأظهرت المقارنة أنه خلال الفترة البهلوية كاملة قبل الثورة، هاجر 50 ألف شاب متخصص؛ أما في دولة “الملالي” فيهاجر أكثر من 150 ألف شاب متخصص سنوياً؛ للبحث عن فرص أفضل.
الإعدامات
قبل الثورة كانت الإعدامات في معدلها الطبيعي؛ أما بعد الثورة الخمينية فصنفت إيران كأكثر الدول إعداماً في 2013 بـ624 إعداماً.
بناء المساجد
بُنِي 70 ألف مسجد حتى 1979؛ لكن بعد الثورة ومنذ 1979 وحتى الآن، لم يُبْنَ سوى 20 ألف مسجد فقط.
العملة
قبل الثور كانت قيمة الدولار 7 تومان إيراني، وبعد الثورة انخفض بشكل كبير؛ حيث بلغ الدولار 3700 تومان.
التضخم
كانت نسبة التضخم 10% وبعد الثورة الإيرانية وصلت لأكثر من 40%.