البيئة تطلق خدمة إصدار رخص الأنشطة الزراعية والحيوانية والسمكية عبر نما
12 يومًا تفصل على بدء دخول الصيف أرصاديًّا على السعودية
القبض على 4 مخالفين لترويجهم مواد مخدرة في جازان
الملك سلمان وولي العهد يهنئان نيكوسور دان
إحباط تهريب 79 كيلو قات في جازان
جهود تكاملية لتحسين تجربة ضيوف الرحمن في المدينة المنورة
جوازات مطار الملك عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج سوريا
عقارات الدولة: لا صحة لما يتم تداوله بشأن توزيع أراضٍ سكنية في مدينة الرياض
السعودية تُدين وتستنكر الهجوم الانتحاري على قاعدة زيرو دمايو في مقديشو
6 إرشادات للقيادة أثناء موجات الغبار
كشف المواطن التونسي عماد الطرخاني تفاصيل التحاق ابنته (20 عاماً) بتنظيم داعش، بعد سفرها برفقة زوجها بفترة قصيرة إلى سوريا عام 2015.
وقال الطرخاني، إن ابنته انقطعت عن الدراسة في مرحلة مبكرة، وبعد زواجها بفترة قصيرة قرر زوجها السفرَ إلى سوريا للالتحاق بالتنظيمات الإرهابية، وبعد مقتله قررت البقاء هناك في سوريا، رافضة العودة؛ وفقاً لصحيفة “الشروق” التونسية.
وعن تفاصيل السفر إلى سوريا، قال الطرخاني: “قبل سفرها اتصلت بي وأعلمتني أنها تريد لقائي، فذهبت مباشرة إلى منزلها، لكني لم أجد أحداً، وكان هاتفها خارج التغطية، فقررت اقتحام المنزل بعد خلع الباب، ووجدت جميع أوراقهما الرسمية، فأبلغت الشرطة أنهما مفقودان، إلا أن عناصر الأمن لم يتعاملوا مع الموضوع بجدية”.
وأضاف: “علمت من أحد أقاربنا أن ابنتي وزوجها تحولا إلى ليبيا، وأن له صديقاً يساعده في إيجاد عمل، فاستطعت الاتصال بابنتي عبر فيسبوك، وشاهدت زوجها يرتدي لباساً عسكرياً، فقررت إعلام الجهات الأمنية، وسجلت محضراً ضدهما”.
وأكد الطرخاني أنه خلال شهر رمضان الماضي تلقى رسالة أن زوج ابنته قتل في مواجهات بسوريا، فيما رفضت ابنته العودة إلى بلدها، مشيراً إلى إيقافه لمدة 16 يوماً على خلفية الاشتباه في تسفيره للفتيات، بسبب جرائم ابنته وزوجها.