40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
أثبتت دراسة حديثة أجراها فريق بحثي بقيادة الدكتور نصار أيوب عبداللطيف الأستاذ المساعد بكلية الصيدلة الإكلينيكية بجامعة الطائف، ونشرت في مجلة مكافحة السرطان الأمريكية أن خطر النيكوتين لا يتوقف على القلب والرئتين فقط، ولكن قد يتعداهما إلى الكبد، مقللاً من كفاءته الوظيفية بوجه عام وقدرته على التخلص من السموم وموت خلاياه أحياناً وتراكم الدهون به؛ مما يجعل الكبد أكثر عُرضة للإصابة بالسرطان.
وأشارت الدراسة إلى أن تناول خل التفاح بعد تخفيفه بجرعة يومية قد يقلل من هذه الأخطار، حيث وجد أن النيكوتين له تأثير سُمي على خلايا الكبد وذلك ينعكس على مستوى الإنزيمات الكبدية؛ مما يؤدي إلى ارتفاعها عن معدلاتها الطبيعية، بالإضافة إلى عجز الكبد عن التخلص من الدهون الضارة؛ مما يؤدي إلى تراكمها داخل الخلايا الكبدية وإعاقتها عن أداء وظائفها بالشكل الأكمل.
ولفتت الدراسة إلى أنه تم حقن فئران التجارب بمادة النيكوتين (4مجم/كجم) وهو المستخلص الرئيسي للتبغ لمدة ثلاثين يوماً. أما المجموعة التي تم إعطاؤها خل التفاح تركيز 5% (2مل/كجم) بالإضافة لنفس الجرعة السابقة من النيكوتين فقد تحسنت فيها خلايا الكبد تحسنا ملحوظاً وذلك انعكس على مستوى الإنزيمات الكبدية بالدم والتي انخفضت لمستويات قريبة من المستويات الطبيعية، ولوحظ أيضاً انخفاض في كمية الدهون المتراكمة بالكبد وذلك قد يرجع إلى قدرة الخل على تنشيط خلايا للكبد المنوطة بتخليص الجسم من المواد السامة حيث أن الخل من المصادر الطبيعية الغنية بالفيتامينات والأملاح المعدنية والأحماض الأمينية ومضادات الأكسدة.
جدير بالذكر أنه تم إجراء هذه الدراسة استرشاداً بفضل الخل في السُّنة النبوية الشريفة، فقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم أكل الخل، ووصفه بأنه إدام، وأثنى عليه في مجموعة من الأحاديث الصحيحة، ومن ذلك: قال صلى الله عليه وسلم: (نِعْمَ الإِدامُ الخَلُّ) رواه مسلم. ويعد خل العنب وخل التفاح من أنفع أنواع الخل ذات الفائدة الطبية.
غير معروف
جامعة الطايف ?