إنفاذًا لأمر الملك سلمان.. وزير الدفاع يُقلِّد قائد الجيش الباكستاني وسام الملك عبدالعزيز
وظائف شاغرة بشركة البحر الأحمر الدولية
سلمان للإغاثة يبادر بعلاج فتاة فلسطينية مصابة بسرطان الدم في الأردن
ضبط 4830 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
أمانة المدينة المنورة تطرح فرصة استثمارية لمشروع التليفريك بحي الشهداء
الرياض وجدة تعززان حضورهما السياحي والثقافي مع قرب انطلاق كأس آسيا تحت 23 عامًا
القبض على مواطن لنقله 6 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
السعودية الأولى في الشرق الأوسط بمؤشر جاهزية الحكومات للذكاء الاصطناعي 2025
الطرق: جهاز محاكاة الأحمال المرورية أداة لاختبار عينات الطرق قبل اعتمادها
زاتكا تدعو المنشآت إلى تقديم إقرارات ضريبة القيمة المضافة عن شهر نوفمبر
قال والد انتحاري الأحساء السعودي عبدالرحمن التويجري: إن نجله لم تبد عليه ملاحظات غريبة خلال الفترة الأخيرة، بل إنه كان مطيعاً مُصلياً.
وأضاف التويجري: “ما حدث فاجعة لي ولوالدته، فلم ألحظ عليه أي تطرف سوى توقيفه قبل عام ونصف”.
وتابع “كان معي يوم الخميس في ضراس غرب بريدة، ولم يكن الحوار بيننا يشير لأي نية لما حدث، وخرج من عندنا الخميس لتحدث الكارثة في الأحساء يوم الجمعة”، وفقاً لما ذكرته “العربية”.
وكشف التويجري أن الإرهابي الآخر الذي شاركه في العملية هو قريب وصديق له، وكانا يتحركان معاً في مواقع مختلفة، مشيراً إلى أن ابنه الذي لم يبلغ الثانية والعشرين بعد، يعمل في أحد المطاعم ويدرس في كلية المجتمع في بريدة، ويسكن معه في البيت نفسه هو وشقيقه.
وتابع الوالد، الذي يعمل في وظيفة حكومية وكان يمتهن الزراعة قبل نحو 8 سنوات: “ابني تعرض لعمل سحري لا يُعرف مصدره ولا يعرف كيف تم الدخول عليه، خاصة وأن عبدالرحمن لم يكن يخرج من المنزل كثيراً أو يختلط بمشبوهين، ولم يسبق له السفر خارج السعودية، ولا يمتلك جواز سفر”.
وأضاف: “لا أعرف كيف خُطف ابني بهذا الشكل، ولا يمكن أن أصدق ما حدث”، مشيراً إلى أنه يقف ضد كل مَن يريد أن يزعزع أمن الوطن ويحاول تفريق وحدته.