زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
ارتفاع طفيف في أسعار النفط عند التسوية
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف هندسية شاغرة بـ شركة بترورابغ
وظائف هندسية وإدارية شاغرة في هيئة سدايا
وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة للموانئ
العُلا تستضيف السباق التجريبي لبطولة العالم للقدرة والتحمل 2026
إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
يبدو أن حلم تحقيق البطولة الآسيوية الغائب عن الكبار في السعودية منذ أكثر من عشر سنوات سيواصل ابتعاده من جديد؛ بسبب ما حدث مؤخراً في سوق الانتقالات الشتوية.
لن أتحدث عن فشل الأندية السعودية التي ستشارك في البطولة في جلب لاعب أجنبي مميز يستطيع انتشال فريق وقيادته نحو الفوز.
الحديث الآن عن المارد الصيني الذي انطلق في الميركاتو الحالي، والذي نجح فيه نادٍ واحد في صرف ما لم تستطع الأندية السعودية والقطرية مجتمعة تحقيقه.
نجح العملاق الآسيوي جوانغزهو ايفجراند في الحصول على النجم الكولومبي المميز، جاكسون مارتينيز مقابل 45 مليون يورو.
نجح الأهلي الإماراتي هو الآخر في الحصول على موسى سو بـ ١٧ مليون يورو، الأندية الأخرى الصينية على وجه التحديد تفاوض الآن لاعبين بعشرات الملايين من اليوروهات.
المتابع لسوق الانتقالات الحالي يُدرك بما لا يدع مجالاً للشك أن المنافسة على البطولة الآسيوية تكون شبه محسومة، وكان ابن تركي محقاً حين قال: ” كيف للأندية السعودية أن تنافس وهؤلاء يصرفون بتلك الكمية “.