حرس الحدود في جازان ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء السباحة
ترامب عن رفض المرشد الإيراني طلب الاستسلام: حظًًا سعيدًا!
كثافة عالية من ضيوف الرحمن في المسجد الحرام اليوم
تقييم الحوادث ينفي استهداف قوات التحالف مسجد السواد في عمران اليمنية
القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 260 كيلو قات في جازان
سماحة المفتي يستقبل السديس وأئمة الحرم ويشيد بجهود خدمة الحجاج
مكتبة الملك عبدالعزيز تترجم على خطى المتنبي وقانون الأعمال السعودي إلى الصينية
أمين التحالف الإسلامي يبحث سبل تعزيز التعاون مع رئيس الأركان البحريني
تحذير من غوغل للمستخدمين
تباطؤ التضخم في منطقة اليورو إلى 1.9% في مايو
أصدرت وزارة الداخلية اليوم الثلاثاء بياناً بشأن تنفيذ حكم القتل قصاصاً بأحد الجناة في مدينة أبها، أقدم على قتل آخر برشَّاش بسبب خلاف بينهما.
وجاء نص البيان ” قال الله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى …) الآية.
وقال تعالى (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ).
أقدم مساعد بن مرعي بن عبدالله آل جرادة الشهراني – سعودي الجنسية – على قتل حمد بن عبدالله بن عثمان آل جرادة الشهراني ـ سعودي الجنسية – وذلك بإطلاق النار عليه من سلاح رشاش عدة طلقات؛ مما أدى إلى وفاته إثر خلاف سابق بينهما.
وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته وبإحالته إلى المحكمة العامة صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليه والحكم عليه بالقتل قصاصاً وتأجيل تنفيذ القصاص حتى بلوغ القاصرين من ورثة القتيل ورشدهما ومطالبتهما مع بقية الورثة بتنفيذ القصاص وصدق ذلك من مرجعه، ثم ألحق بصك الحكم ثبوت بلوغ ورشد القاصرين من ورثة القتيل ومطالبتهما مع بقية الورثة باستيفاء القصاص وصدق ذلك من مرجعه، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وصدق من مرجعه بحق الجاني المذكور، وقد تم تنفيذ حكم القتل قصاصاً بالجاني / مساعد بن مرعي بن عبدالله آل جرادة الشهراني (سعودي الجنسية) اليوم الثلاثاء 23 / 4 / 1437هـ، بمدينة أبها بمنطقة عسير.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ، على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم، وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره، والله الهادي إلى سواء السبيل.