الرياض يقلب الطاولة على الخليج بثنائية في الوقت القاتل
40 طالبًا سعوديًا مستعدون لمنافسة 70 دولة في آيسف
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج الصومال
تعليم المدينة ينفذ التوظيف التعاقدي لمرشحي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من وزير خارجية المملكة المتحدة
توضيح من مساند بشأن تكلفة الاستقدام المتفق عليها
ضبط مقيم نقل 35 مقيمًا لا يحملون تصريحًا بالحج في حافلة لمحاولة إيصالهم إلى مكة
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في جازان
خطوات إصدار تصريح دخول مكة المكرمة خلال موسم الحج
في الشوط الأول.. مارتينيز يمنح الخليج التقدم ضد الرياض
يشهد دوري الدرجة الأولى هذا العام تنافسًا شرسًا ومثيرًا، قد يكون الأقوى في تاريخه، ويكفي للتدليل على ذلك وجود ثلاثة أندية في المرتبة الثانية بنفس الرصيد من النقاط بـ(٣٨) نقطة؛ ضمك، الباطن، العروبة، ومن خلفهم فريقان بـ(٣٦) نقطة؛ الاتفاق والجيل، ثم أحد بـ(٣٣) نقطة؛ مما يعني تنافس سبع فرق على الصعود لدوري عبداللطيف جميل، إذا ما أضفنا المتصدر المجزل بـ(٤٠) نقطة.
الإثارة لم تقتصر في الدوري على الفرق التي تتنافس على الصعود، بل يوجد تنافس من نوع آخر بالدوري لا يقل إثارة بوجود خمس فرق أخرى تتصارع للهروب من شبح الهبوط هي: الدرعية، الرياض، النهضة، النجوم، الحزم، ومما يؤكد على قوة دوري هذا العام أيضًا تمكن ست فرق بالدوري هي: ضمك، المجزل، النجوم، الباطن، الجيل، الحزم من إخراج ست فرق من دوري عبداللطيف جميل هي: هجر، التعاون، نجران، القادسية، الفيصلي، الفتح من مسابقة كأس الملك، كما أن نادي النهضة كاد أن يخرج الهلال من ذات البطولة، والأمر تكرر بشكل أكبر مع نادي ضمك والذي كاد أن يخرج الأهلي من دور الـ(١٦) للبطولة نفسها لولاء الأخطاء التحكيمية التي حدثت في ذلك اللقاء واستفاد منها النادي الأهلي بشهادة الجميع ليصعد لدور (٨) بصعوبة بالغة.
كل هذه الأرقام والمؤشرات تدل على وجود منتج فاخر وقوي غير مستغل وغير مستثمر بالشكل الصحيح ويستحق العناية والاهتمام بشكل أكبر من هيئة الإذاعة والتلفزيون ومن الرئاسة العامة لرعاية الشباب ومن الاتحاد السعودي لكرة القدم؛ من أجل التسويق للدوري بشكل أكبر في الجولات الحاسمة المقبلة وفي المواسم القادمة، بدلًا من الوضع السيئ الحالي، والذي يجعل جماهير أندية الدرجة الأولى تحت (رحمة) (ومزاجية) القنوات الرياضية السعودية في نقل المباريات من عدمه إلى التفاجؤ بإلغاء النقل في آخر لحظة في حالات كثيرة؛ بحجج وأعذار مختلفة وغير مقبولة، ويكفى أن نعلم أن قمة الجولة الأخيرة الـ(٢٣) بين الباطن وضمك لم تُنقل!