سعود كاتب : لدينا أفواج من المتابعين والمشجعين يشبهون أنثى الغول رائد العنزي ملازماً التأمين الشامل على المركبات يشمل ذوي القربى ابتداءً من عمر 18 عاماً سعر الذهب في السعودية اليوم قرب مستويات مرتفعة الملتقى الوطني للتشجير.. رؤية نحو بناء مستقبل أخضر أرامكو تستهدف تعزيز أرباحها بشكل أكبر في 2024 مساند يوضح متى تصدر التأشيرة البديلة للعمالة المنزلية الأرصاد : أمطار مصحوبة برياح نشطة وزخات البرد على 5 مناطق الحر يزيد من انتشار غاز سام داخل السيارات أرامكو السعودية ترفع مستهدفات إنتاج الغاز بحلول 2030
قالت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية في تقرير لها: إن “داود موراديان” الكفيف البالغ من العمر 21 عامًا يخضع للإقامة الجبرية؛ وفقًا للسلطات الواسعة التي مُنحت للشرطة الفرنسية بموجب حالة الطوارئ المعلنة منذ نوفمبر 2015م.
وأشارت الصحيفة إلى أن الشرطة الفرنسية شكت في “موراديان” بعدما اتصل بإمام راديكالي، وسافر إلى بروكسل، وخاصة إلى المنطقة التي عاش فيها عدد من المشاركين في هجمات باريس الأخيرة.
وأضافت الشرطة أنه كان يحمل 5 شرائح هاتفية و4 من ذاكرة “يو إس بي” عندما داهمت منزله في مدينة أفيجنون جنوب شرق البلاد.
وتحدث “موراديان” الذي تحول للإسلام وانتقل من أرمينيا إلى فرنسا في 2007م عن أنه يحب فقط شراء الإلكترونيات والسفر.
واتهم “موراديان” الشرطة الفرنسية بأنها حطّمت كل شيء في منزله خلال المداهمة التي قامت بها.
وذكرت الصحيفة أن “موراديان” واحد من بين المئات من المسلمين في فرنسا الذين وُضعوا رهن الإقامة الجبرية بموجب حالة الطوارئ التي أعلنها الرئيس الفرنسي “فرانسوا أولاند” بعد هجمات باريس.
وأشارت إلى أن عليه أن يتوجه ثلاث مرات يوميًّا إلى مركز الشرطة الذي يقع بيته في نطاقه؛ للتأكيد على وجوده.
واعتبرت الصحيفة أن قضية “موراديان” تظهر المأزق الذي يواجه السلطات الفرنسية التي تعمل على الحيلولة دون وقوع هجوم إرهابي جديد، وفي نفس الوقت قد تزيد من تنفير مسلمي فرنسا.