وفد من دار نشر Brill يزور فرع مكتبة الملك عبدالعزيز في جامعة بكين لبحث آفاق التعاون
سرب يفتح باب التسجيل لدراسة الدبلوم في صناعة الخطوط الحديدية
انهيار عقار في شبرا مصر وانتشال ناجين من تحت الأنقاض
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية الأحد المقبل
القنصل العام الإيراني: ما قُدّم للحجاج الإيرانيين يعكس نهج السعودية الثابت في احترام الشعوب
نادي الصقور يرفع أعداد الوكري المهدد بالانقراض إلى 14 صقرًا عبر برنامج “هدد”
ارتفاع الأنشطة غير النفطية بنسبة 5.3% خلال عام 2024
بنوك يابانية كبرى تدرس إجلاء موظفيها من الشرق الأوسط
عادات شائعة تسبب شيخوخة الأمعاء
القبض على 4 أشخاص لترويجهم أقراصًا ممنوعة في حائل
تجد إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما نفسها حاليًّا في وضع دفاعي في ظل تصاعد الاتهامات الموجهة للولايات المتحدة وحلفائها بخفض توقعاتهم بشأن مليارات الدولارات التي ستجنيها إيران من وراء رفع العقوبات المتعلقة بالبرنامج النووي.
وتشير تقارير إلى أن الرئيس الإيراني حسن روحاني اختتم زيارة التسوق التي قام بها في أوروبا، وهناك مخاوف من أن الجيش وقوات المتشددين في إيران لديها الآن التمويل لفعل نفس الشيء، وذلك بعدما تحدثت طهران عن أنها حصلت على أكثر من 100 مليار دولار من رفع العقوبات، وهو المبلغ الذي يمثل ضعف ما ظلت إدارة “أوباما” تدعيه لفترة طويلة.
وتحدث محللون عن أن الجزء الأكبر من تلك المليارات أصبح متاحًا في حسابات بنكية في دول تُعتبر من كبار المشترين للنفط الإيراني قبل فرض العقوبات مثل الهند والصين واليابان وكوريا الجنوبية وتركيا.
وذكرت صحيفة “واشنطن تايم” الأمريكية- في تقرير لها- أن المسؤولين الأمريكيين ما زالوا يرفضون التراجع بشكل علني عن الأرقام التي أعلنت الإدارة الأمريكية عن أن إيران ستحصل عليها بعد رفع العقوبات.
وكشف وزير الخزانة الأمريكي خلال جلسة استماع أمام لجنة الشؤون الخارجية بالكونجرس عن أن نحو 115 مليار دولار من الأصول الإيرانية المجمدة ستكون متاحة من الناحية النظرية بعد رفع العقوبات، إلا أن إيران لن تتمكن من التصرف إلا في 56 مليار دولار؛ لأن معظم الأموال التي كانت مجمدة مرتبطة بديون لم تدفع حول العالم.