البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS الهلال يعلن غياب سالم الدوسري 5 أسابيع
تلقى الممثل ناصر القصبي هجوماً حاداً بعد عرض مسلسله “سيلفي” في رمضان الماضي، واتهمه البعض بأنه يقلل من شأن أهل العلم، لكن جريمة القصيم أعادت إلى الأذهان مشهد حلقة إعدام داعشي لوالده انتصاراً للتنظيم.
على الجانب الآخر، تلقى القصبي -وفقاً لتقارير مختلفة- تهديدات من التنظيم الإرهابي خاصة بعد أن تناولت حلقته الشهيرة منهج التنظيم الإرهابي في إدارة مناطقه والطريقة التي انتهجها قائدهم “صويلح” في رئاسة الدولة الداعشية المظلمة.
ويدور السؤال الآن “هل كان القصبي محقاً في سيلفي؟ هل يوجد بيننا من يقتل أباه أو أخاه لأجل تنظيمه؟” هذا ما أثبتته جريمة أبناء العموم في القصيم بعد أن استدرجوا قريبهم -الشهيد بإذن الله- بدر الرشيدي الذي لم يخونهم فقتلوه.
التنظيم الإرهابي الذي يدرك هشاشة مواقفه وضحالة فكره، هدد القصبي بـ”القتل” لأنه اقترب من حقيقتهم الدموية.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي وسوماً مختلفة لكنها اتفقت على أمر واحد، أن القصبي كشف أسلوب الدواعش في قتل الأقارب والمحبين عبر حلقته في سيلفي خلال رمضان الماضي.