وظائف إدارية شاغرة لدى شركة EY
وظائف إدارية شاغرة بـ طيران الرياض
وظائف شاغرة في شركة CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب
وظائف شاغرة بـ برنامج التأهيل والإحلال
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على 9 مناطق
إنفاذًا لتوجيهات الملك سلمان وولي العهد.. وصول التوأم الملتصق الفلبيني كليا وموريس آن إلى الرياض
ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ32
الأهلي يعبر الخلود برباعية
شوط أول سلبي بين الأهلي والخلود
تناقلت الصحافة السويدية أسماء وصورا ومقاطع فيديو قصيرة، لمئات الملتحقين بتنظيم “داعش” الإرهابي، من حملة الجنسية السويدية أو الذين لديهم إقامات لجوء في السويد.
وبحسب القائمة التي نشرتها صحيفة “أفتونبلادت” السويدية ضمن ملف خاص، وقالت إنها تأكدت من هويات هؤلاء الأشخاص من عدة مصادر مستقلة، فإن الكثير منهم يلقى حتفه في سوريا والعراق، بعد أن يتم تجنيده وإرساله للقتال إلى جانب تنظيم داعش هناك.
وأكدت الصحيفة أن الأشخاص الذين نشرت صورهم وأسماءهم، كانوا يحملون توجهات “إرهابية متطرفة”، وأعلنوا تأييدهم ومناصرتهم لداعش علنا.
واستهلت الصحيفة التقرير المنشور على موقعها بفيلم دعائي قصير يصور كيف يودع انتحاري صديقاً له قبل أن يقدم على تفجير نفسه والسيارة، التي كان يستقلها عند أحد الحواجز في مهمة انتحارية في إحدى مناطق النزاع.
كما أشار التقرير إلى الرجلين الذين يحملان الجنسية السويدية واعتقلا في اليونان أمس، للاشتباه بأنهما كانا في طريقهما للالتحاق بداعش، وأن أحد المتهمين ويدعى مرصاد بكتاسفيتش Mirsad Bektasevic، محكوم بالسجن 15 عاماً وأربعة أشهر بجرائم إرهابية ارتكبها في البوسنة.
وجاء في مقدمة التقرير أن “هؤلاء المتطرفين عبروا بشكل علني عن تأييدهم لتنظيم داعش، الأكثر وحشية في العصر الحديث”، وأضافت أن “هؤلاء ينضمون إلى داعش وغيرها من الجماعات الإرهابية الأخرى في سوريا والعراق بهدف تحقيق حلمهم بدولة خلافة تحكمها الشريعة الإسلامية”، حسبما جاء في التقرير.
وبحسب الصحيفة، فإن جهاز المخابرات السويدي “سيبو” لديه قائمة بأسماء حوالي 286 من حملة الجنسية أو الإقامة السويدية في صفوف تنظيم داعش.
وقالت “افتونبلادت” وهي من أكثر الصحف انتشارا في السويد، إن سبب نشر هذا الملف يعد إلى أن السويد وأوروبا يواجهان حاليا أكبر تهديد إرهابي منذ ما يزيد عن 10 أعوام، بحسب الاتحاد الأوروبي”.
وذكرت الصحيفة أن “العديد من أولئك الشباب، الذين يتم تدريبهم كعناصر إرهابية، ويعودون إلى السويد مجدداً بعد أن تعلموا قتل الآخرين ويمكن أن يكونوا إرهابيين محتملين يعيشون بيننا”.
وكانت السويد رفعت للمرة الأولى مستوى التهديد بسبب وجود إرهابيين محتملين على أراضيها أواخر عام 2015 بعد تهديدات تلقتها كل من الحكومة والبرلمان بهجمات إرهابية.