خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
المتتبع للخطاب الأخير المتلفز للمخلوع علي عبدالله صالح، الذي بُثّ قبل أيام، يدرك أن العد التنازلي لنصر الشرعية والتحالف في اليمن قد حان، وسقوط الطواغيت والميليشيات التي خطفت اليمن يمثل أوراق الخريف المتساقطة التي تنتظر أن تزهر بيمن جديد ينعم بالأمن والسلام.
وكان الخطاب مهزوزًا ومليئًا بالتناقضات، والتدليس على الشعب والافتراء وتزوير الحقائق، ويحمل تهديدًا ووعيدًا، وطلب الحوار مع أطراف النزاع، في موقف يراه متابعون أنه ساعة الصفر التي يرى فيها “صالح” وميليشياته النهاية الحتمية التي لا مفر منها، بعد أن اقتربت قوى التحالف مدعومة بقوات الشرعية من صنعاء العاصمة التي يعتبر تحريرها أهم الأهداف الإستراتيجية لقوى التحالف.
المخلوع تحدث أن لا شرعية لعبد ربه هادي منصور، وقد انتهى حكمه الشرعي باليمن، لكن في المقابل وفي تناقض غريب يدعوه إلى الحوار والمصالحة، “صالح” تمنى أن تدعمه إيران ماليًّا وسياسيًّا، وفي ذات المقابلة يقول: إيران لم تدعم اليمن! “صالح” كرر نفس سيناريو معمر القذافي بقوله: “تقدموا للأمام.. تقدموا للأمام.. تقدموا للأمام”، بعدما شعر بالهزيمة، وشاهد صقور التحالف وجنود الشرعية تقترب من معاقله وميليشياته، ولاح النصر في سماء صنعاء، وباتت نهايته تقترب.
على صعيد متصل: قالت تقارير إخبارية يمنية: إن ميليشيات الحوثي والمخلوع صالح يتهافتون للخروج من صنعاء برفقة أسرهم، بعد اقتراب القوات الموالية الشرعية من صنعاء.
الحسني
حقيقةلامفرمنها الحل الوحيد لهم الفرار ولكن الي الهاوية باذن الله
الحسني
للهاوية