السعودية تُدين الممارسات الاستفزازية المتكررة لمسؤولي حكومة الاحتلال بحق المسجد الأقصى
اشتراطات جديدة للمختبرات الغذائية لضمان سلامة الأغذية وتعزيز البيئة الاستثمارية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس النيجر
زلزال جديد في كامتشاتكا الروسية وتحذير من تسونامي
مسارات جديدة ضمن شبكة حافلات الرياض بدءًا من اليوم
موجة حارة ورياح نشطة على المنطقة الشرقية حتى المساء
ارتفاع الرقم القياسي لأسعار العقارات بـ3.2% في الربع الثاني 2025
تفشٍّ واسع لحمى الضنك في دول المحيط الهادئ
وظائف شاغرة لدى البنك الإسلامي
وظائف شاغرة في شركة نسما وشركاؤها
أعلن وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس، اليوم، استقالته من الحكومة بعد أن أصدر الرئيس فرانسوا هولاند قرارًا بتعيينه رئيسًا للمجلس الدستوري.
وقال فابيوس، في تصريح عقب خروجه من «الإليزيه»، إنه شارك اليوم في آخر اجتماع له لمجلس الوزراء.
وأضاف: قبلت اقتراح رئيس الجمهورية وسأحضر جلسة استماع أمام لجنتَي الجمعية الوطنية ومجلس الشيوخ، لافتًا إلى أنه في حال صارت الأمور بشكل جيد سيتولى رئاسة المؤسسة العريقة مطلع مارس المقبل.
ويتولى فابيوس في الرابع من مارس (آذار) المقبل مهام منصبه الجديد خلفًا لجون دوبري، الذي استمر تسع سنوات في هذا الموقع، وذلك فور إقرار لجان القوانين بغرفتَي البرلمان لقرار رئيس الجمهورية في هذا الشأن.
من جانب آخر، أكد لوران فابيوس، اليوم، لعدد من وسائل الإعلام أنه سيظل رئيسًا للدورة الحادية والعشرين لمؤتمر الأمم المتحدة حول التغير المناخي، وذلك لحين تسلم المغرب رئاسة الدورة الـ22 في نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل.
يشار إلى أن فابيوس (69 عاًما) قد تولى منصب وزير الخارجية منذ نحو 4 سنوات.
ويعد المجلس الدستوري الفرنسي مؤسسة تم إنشاؤها بموجب دستور الجمهورية الفرنسية الخامسة في 4 أكتوبر (تشرين الأول) 1958، ويعمل على ضمان نزاهة الانتخابات والاستفتاءات الوطنية، وعلى عدم مخالفة القوانين واللوائح للدستور الفرنسي، كما يشارك في الأعمال البرلمانية في ظروف معينة ينص عليها الدستور.