مسجد بني أُنيف.. معلم نبوي ذو بُعد تاريخي في المدينة المنورة
وظائف شاغرة في مطارات الدمام
إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيًا
وكالة الشؤون النسائية بالمسجد النبوي تُطلق فرصًا تطوعية لتعزيز تجربة الزائرات
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزع 3.220 كرتون تمر في مأرب
حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
يبدو أن حلم تحقيق البطولة الآسيوية الغائب عن الكبار في السعودية منذ أكثر من عشر سنوات سيواصل ابتعاده من جديد؛ بسبب ما حدث مؤخراً في سوق الانتقالات الشتوية.
لن أتحدث عن فشل الأندية السعودية التي ستشارك في البطولة في جلب لاعب أجنبي مميز يستطيع انتشال فريق وقيادته نحو الفوز.
الحديث الآن عن المارد الصيني الذي انطلق في الميركاتو الحالي، والذي نجح فيه نادٍ واحد في صرف ما لم تستطع الأندية السعودية والقطرية مجتمعة تحقيقه.
نجح العملاق الآسيوي جوانغزهو ايفجراند في الحصول على النجم الكولومبي المميز، جاكسون مارتينيز مقابل 45 مليون يورو.
نجح الأهلي الإماراتي هو الآخر في الحصول على موسى سو بـ ١٧ مليون يورو، الأندية الأخرى الصينية على وجه التحديد تفاوض الآن لاعبين بعشرات الملايين من اليوروهات.
المتابع لسوق الانتقالات الحالي يُدرك بما لا يدع مجالاً للشك أن المنافسة على البطولة الآسيوية تكون شبه محسومة، وكان ابن تركي محقاً حين قال: ” كيف للأندية السعودية أن تنافس وهؤلاء يصرفون بتلك الكمية “.