“كرسي” مدير تعليم جدة يستفز “المعلمين”

ابو محمد

بالعكس تماما تصرف مدير تعليم جده نبيل ورائع ورسالة واضحة يشكر عليها

قوندا

ارجو ان يكون هناك كاميرا واعلام في مكاتب مدراء التعليم وادارات التعليم حتى نستطيع مقابلتهم

ابو صفوان

ابو محمد روح نام الله يصلحك اضرب معلماً تمسك منصبا

سعيد القحطاني

الموضوع اعطي اكثر من حقه ، وقلل من قيمة المدرس ، هذا اذ باقي له قيمة في يومنا هذا .

عصام هاني عبد الله الحمصي

سبحان الله تكريم أداء مدير إدارة التعليم عبد الله الثقفي واجب على كل مواطن أنه الثريا للمواطن والوطن أنه الأب لكل أطفالنا وأبنائنا بالمدارس ، ما أجمل تسليم أطفالنا على باب المدرسة ونحن مرتاحين ، ماجمل منع العصا بيد الحارس وداخل ساحات المدرسه والفصول ، ما أجمل أن يخرج الطفل من المدرسه فرحاً بدل الدمعة على وجهه ، ما أجمل عيون عدالة السماء وإنطلاقة صقل وحدة الإنتاج ( الطالب ) لخدمة الأجيال القادمة الفعاله من نعومة أظفارها إنها أجيال المستقبل وحملة العلم ، نتشرف بك يا مدير التعليم ربي يحفظك للبلاد والعباد ، ، وإن كانت عين العبد نائمة فعين الله لا تنام وخير من إستأجرت القوي الأمين .، شكراً شكراً شكراً لك .

عبدالله الحبي

رسالة إلى :
مدير تعليم جده
أين أنت من المعلم المتميز كل عام ؟
أين أنت من الطالب المتفوق كل عام ؟
أين أنت من المشرف المتميز كل عام ؟
أين أنت من المبتكرين في حقل التعليم كل عام ؟

لماذ لم تجلسهم في مكانك
وإلا الخوف على كرسي السعادة من المتميز ين
تكريم الطالب بهذه الطريقة طريقة غير تربوية فطالب خالف النظام التعليمي ولم يحترم مكانه كطالب و ليس في الصالة يلعب بلايستيشن
كما هو واضح في الصورة بمكتبك يامدير التعليم
سامحني يا مدير التعليم عملك هذا ( رياء تعليمي )

هذا أنا اسميه الرياء في التعليم

خارج الوسط الثقافي

أقسم بالله إنها حركة متعمدة ومستفزة من مدير التعليم للمعلمين مدير التعليم بنفسه أبواب مكتبه ليست مشرعة للمعلمين فمابالكم بكرسيه الذي يجلس عليه وبكل بساطة يجلس طالباً عليه بحجة أنه حاصل على المركز الثالث وهذا الكلام قديماً والمركز الثالث وليس بالأول . . . . . . القضية استغرب تصعيدها مع أن المفترض أنها انتهت بإعتذار المعلم ومن أكره الطالب بالمدرسة هم زملاؤه وليسوا بالمعلمين لكي يستفزوا بمثل هذا التصرف الأحمق ,,, أسبوع كامل ولا أرى مواضيع تخص التعليم سوى هذا الطالب وتناسى الإعلام قضايا أهم وأكبر منها بكثيير مثل قضية معلم الداير وقضايا الإعتداءات والمضاربات بين الطلاب في المدارس وقضايا افتتاح المدارس وقضية النقل الخارجي الذي لم يرى النور حتى الآن وقضايا الآف من الخريجين و حوادث المعلمات وغربتهن عن أزواجهن وأولادهن وقضايا التدريب و المناهج الجديدة بأخطائها والنقص الحاد في المعامل والمختبرات والتجهيزات . . . . . .