هل الشاي يقي من الكبد الدهني؟
ترامب محذرًا روسيا: سنرسل صواريخ توماهوك لأوكرانيا إذا لم تنته الحرب
لأول مرة.. جامعة شقراء تدخل تصنيف التايمز العالمي للجامعات للعام 2026
مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة يدشن مبادرة الغرفة الحسية بمطار الملك فهد الدولي
حماس تفرج عن 13 من الرهائن الإسرائيليين بالدفعة الثانية
الذهب يرتفع عند مستوى قياسي جديد
معظمهم أطفال.. مصرع 15 شخصًا غرقًا في غانا
أمطار وسيول وصواعق رعدية على منطقة جازان
ISSA.. تعتمد السعودية مركزًا عربيًا لتأهيل وتدريب خبراء التأمينات الاجتماعية
شرم الشيخ تتأهب لاستقبال ترامب وإعلان اتفاق السلام رسميًا
لم يعُد المبنى المدرسي المستأجر “عائقًا”، إذا كان من يقوده ويعمل فيه رجال يعملون لصناعة التميز والإبداع، بروح الفريق الواحد، وفق خطوات تربوية وتعليمية؛ حتى تمكنوا من تحويلها إلى مدرسة إلكترونية في تعليمها وتلفزيونية في متابعة لطلابها.
مدرسة خبيب بن عدي الابتدائية بمحافظة خميس مشيط، والتي وقف مساعد مدير مكتب التعليم بالمحافظة معيض بن محمد آل عمير على سير الدراسة بها اليوم الخميس، واطلع على العديد من أنشطتها وبرامجها المتنوعة.
وتضمنت زيارة “آل عمير”، التقاءه بقائد المدرسة أحمد بن محمد آل سداح، وفريق العمل بالمدرسة من الهيئتين التعليمية والإدارية، واستماعه إلى آلية سير العمل، ورصد احتياجاتهم، تلاها الاطلاع على أركان المعرض الخاص بالبرامج والأنشطة التي نفّذتها المدرسة منذ بدء العام الدراسي، والتي شملت العديد من المجالات التربوية والتعليمية والتثقيفية والتوعوية لمنسوبي المدرسة وطلابها، ومنها: تنفيذ الأسبوع التمهيدي للطلاب مع مطلع العام الدراسي، وخطة الإخلاء “الافتراضية” للمدرسة، والمشاركة بفعاليات اليوم الوطني، وبرنامج “وطننا أمانة”، والصحة المدرسية تحت شعار “الحليب والتمر”، ومناسبة اليوم العالمي للمعلم، واليوم العالمي للغة العربية، واليوم العالمي للجودة، واليوم العالمي لمحو الأمية، والبرنامج الوزاري “فطن”، إضافة للمشاركة الرياضية في دوري المدارس، والسلامة المرورية، والمشاركة في برنامج الوعي الذاتي، والإرشاد المهني.
وقف بعدها “آل عمير”، على سير الدراسة ببعض الفصول الدراسية، إضافة إلى اطمئنانها على استكمال التجهيزات والبيئة الصفية، وتوفر الأدوات المساعدة في شرح الدرس، مثمنًا جهود إدارة المدرسة في توفير أجهزة العرض داخل قاعة الفصول، إضافة إلى دورها في تجهيز القاعات المساندة كمصادر التعلم وقاعات التعلم، ومقرات للتربية الفنية والتوعية الإسلامية، لما فيه مصلحة وخدمة للطلاب، وشكر آخر لمعلمي المدرسة على جهدهم الواضح في تفعيل تلك القاعات المساندة.
إلى ذلك تجول “آل عمير” في بعض مرافق المدرسة، والتي زُوّدت بكاميرات متابعة، تنتهي بشاشات تلفزيونية بمكتب قائد المدرسة؛ لمتابعة الطلاب أولًا بأول بما يكفل ويضمن سلامتهم.