إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
التأمينات: لا استثناء من التسجيل الإلزامي لكل من تربطه علاقة عمل مقابل أجر
مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
ساهمت جمعية المكفوفين الخيرية بمنطقة الرياض “كفيف”، خلال الأربع أشهر الأولى من هذا العام، في دعم عدد من الأفراد والجهات الحكومية والخاصة التي تسعى لتحويل بعض مطبوعاتها لطريقة “برايل” الخاصة بالمكفوفين؛ لاستخدامها في تنفيذ حملاتها التوعوية والتثقيفية للمواطنين وفي التعريف بخدماتها؛ وذلك من خلال مطابع مركز “كفيف” للمعرفة التابع للجمعية.
وشَمِلت هذه الجهات: مستشفى الأمير محمد بن عبدالعزيز بالرياض، والذي تعاوَنَ مع الجمعية من أجل طباعة طريقة استخدام الأدوية التي يقوم بصرفها لمرضاه بهذه الطريقة، والمديرية العامة للدفاع المدني؛ من خلال تحويل مطبوعاتها التي توزعها في حملاتها عن السلامة من الأخطار، إلى برايل، ولجنة أصدقاء الهلال الأحمر؛ حيث قامت الجمعية بطباعة المادة العلمية لبرنامج الأمير نايف لمبادئ الإسعافات الأولية؛ مستهدفة بذلك ذوي الإعاقة البصرية؛ لتعريفهم بهذه المبادئ، وكذلك بعض الإرشادات حول العناية بالأسنان لصالح كلية طب الأسنان للبنات بجامعة الملك سعود.
كما قامت الجمعية بتحويل عدد من مطبوعات البنك السعودي للاستثمار إلى طريقة برايل والتي تتضمن جملة من الإرشادات عن التعاملات البنكية؛ بهدف حمايتهم من التعرض للاحتيال المالي، كما قامت بطباعة الشروحات للمعروضات التي يضمها معرض مشكاة الذي تقيمه مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية، إضافة للتعاون مع جمعية الثقافة والفنون بالرياض في هذا الخصوص، واستهداف مطبوعات عدد من الأندية الأدبية وأبرزها أدبي الرياض، إضافة للتعاون مع المجلس الثقافي البريطاني، وغيرها من القطاعات الحكومية والخاصة الأخرى.
كما استفاد من مطابع برايل بالجمعية مجموعةٌ من الدارسين والدارسات من المكفوفين الملتحقين بالجامعات السعودية، وكذلك باحثين وباحثات من غير ذوي الإعاقة البصرية.