السعودية ضمن أسرع مؤشرات إدارة الموارد المائية المتكاملة في العالم
القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين في عسير
رئاسة مدغشقر: محاولة غير قانونية للاستيلاء على السلطة
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 38 كيلو قات في جازان
نهاية موسم سهيل 15 أكتوبر
سلمان للإغاثة يوزّع 1.100 سلة غذائية في دير الزور بسوريا
أكثر من 700 ألف زائر لمعرض الصقور والصيد السعودي 2025 خلال 10 أيام
تفعيل اليوم العالمي للبصر في معرض الصقور والصيد السعودي
برنامج صُنّاع المحتوى ينطلق من الرياض بمشاركة مؤثرين وخبراء بالإعلام
القبض على مقيم لنقله مخالفين لنظام أمن الحدود بجازان
تستعد مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع “موهبة”، لإطلاق المرحلة الثانية من برنامج التميز، لتأهيل وتدريب الطلبة الموهوبين من أجل تعزيز فرص قبولهم في أفضل الجامعات الأمريكية.
وقال الدكتور عادل القعيد؛ نائب الأمين العام لـ”موهبة” أن برنامج التميز هو أحد مشروعات موهبة، الذي تم تدشينه في 2015 كبرنامج تدريبياً متكاملاً لتأهيل وإعداد أفضل طلبة “موهبة”، الراغبين في الدراسة في الجامعات المرموقة في الولايات المتحدة، وينفذ بالتعاون مع جهة عالمية متخصصة في مجال التوجيه والإرشاد الأكاديمي، من خلال الورش التدريبية المتخصصة والمقابلات التوجيهية.
وأضاف القعيد أن المؤسسة في إطار سعيها لأداء دورها ورسالتها وتمكين الموهوبين لمجتمع المعرفة، تسعى إلى خلق فرص لألمع العقول في المملكة من الموهوبين والموهوبات، وتحقيق الاستفادة الكاملة من كل ما يقدم من فرص تعليمية في أعرق الجامعات الأمريكية، وذلك من خلال شركائنا من جهات الابتعاث الرائدة.
من جانبه قال المهندس ماجد الماضي؛ المدير العام للإدارة العامة للتعرف على الموهوبين والتوجيه في موهبة “إن ترشيح الطلبة للبرنامج يتم بناء على أسس ومعايير واضحة تضمن العدل والمساواة، من أهمها الحصول على درجة مميزة في مقياس موهبة، والحصول على درجة مرتفعة في اختبار STEP، إضافة للتفوق الدراسي، والمشاركة في برامج موهبة المحلية والدولية.
وأوضح أن الطلبة المشاركين في البرنامج الذي يستمر على مدى عام كامل، يحصلون على الكثير من الخدمات التي من شأنها أن تساعد الطلبة في وضع خطة أكاديمية ومهنية، بدءاً باختيار التخصص والجامعة المناسبين لقدراتهم، وتدريبهم على الاختبارات وجميع متطلبات القبول في الجامعات العريقة.
دعاء رضا
موهبه فقط باللغه العربيه كيف يفعل طالب المدرسه العالميه الذي تلقي المواد العلميه باللغه الانجليزيه لن يكون استيعابه للسؤال تحت الضغط والتوتر والوقت المحدود مثل استيعاب الطالب الذي تلقي المادة باللغه العربيه لذلك اقترح ان يكون هناك نسخه انجليزيه لنفس الامتحان