الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
إجراءات جديدة لدخول منطقة شنغن
4 قتلى وأكثر من 20 مصابًا في إطلاق نار بولاية أميركية
ضبط 6,337 دراجة آلية مخالفة في مختلف مناطق المملكة
عملية لأول مرة بالشرق الأوسط تعيد النظر لمريضة في مستشفى الملك خالد
توضيح من حساب المواطن بشأن موعد دراسة حالة الأهلية
السعودية ضمن أسرع مؤشرات إدارة الموارد المائية المتكاملة في العالم
القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين في عسير
تلقى الممثل ناصر القصبي هجوماً حاداً بعد عرض مسلسله “سيلفي” في رمضان الماضي، واتهمه البعض بأنه يقلل من شأن أهل العلم، لكن جريمة القصيم أعادت إلى الأذهان مشهد حلقة إعدام داعشي لوالده انتصاراً للتنظيم.
على الجانب الآخر، تلقى القصبي -وفقاً لتقارير مختلفة- تهديدات من التنظيم الإرهابي خاصة بعد أن تناولت حلقته الشهيرة منهج التنظيم الإرهابي في إدارة مناطقه والطريقة التي انتهجها قائدهم “صويلح” في رئاسة الدولة الداعشية المظلمة.
ويدور السؤال الآن “هل كان القصبي محقاً في سيلفي؟ هل يوجد بيننا من يقتل أباه أو أخاه لأجل تنظيمه؟” هذا ما أثبتته جريمة أبناء العموم في القصيم بعد أن استدرجوا قريبهم -الشهيد بإذن الله- بدر الرشيدي الذي لم يخونهم فقتلوه.
التنظيم الإرهابي الذي يدرك هشاشة مواقفه وضحالة فكره، هدد القصبي بـ”القتل” لأنه اقترب من حقيقتهم الدموية.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي وسوماً مختلفة لكنها اتفقت على أمر واحد، أن القصبي كشف أسلوب الدواعش في قتل الأقارب والمحبين عبر حلقته في سيلفي خلال رمضان الماضي.