إطلاق النسخة المحدثة لدليل الشروط الصحية والفنية والسلامة في المساكن الجماعية
ضبط 2281 مركبة مخالفة وقف أصحابها بأماكن ذوي الإعاقة
التأمينات الاجتماعية: 3 شروط لصرف تعويض الأمومة
مسار كدانة.. وجهة ترفيهية مستدامة لسكان مكة المكرمة وزوارها
وزارة الرياضة تعلن عن إستراتيجية دعم الأندية
ولي العهد يهنئ السيدة سوشيلا كاركي
حساب المواطن: 4 أسباب لعدم صرف الدعم للمستفيد
ترامب خلال لقائه ستارمر في لندن: بوتين خذلني
شاهد روعة منظر الشلالات والسيول شرق الريث
المرور: 8 خطوات لنقل اللوحات عبر منصة أبشر
صُمّم معرض الكتاب الدولي بشكله التاريخي ليكون مركزًا ثقافيًّا يعكس تاريخ الرياض عميق الجذور، فضلًا عن ثقل مركزها السياسي والاقتصادي والحضاري، فمنها بدأت صناعة النهضة الحديثة.
ومن أبرز الجهات التي ساعدت الإدارة الهندسية للمعرض في عملها هي دارة الملك عبدالعزيز؛ حيث أعرب الأستاذ خالد العوين- مدير أرشيف الصور والأفلام التاريخية بدارة الملك عبدالعزيز- أنه تم تزويد الإدارة الهندسية بما يقرب من 50 صورة لبوابات ومعالم من وسط الرياض التاريخي؛ وذلك لبناء المعرض وأسماء الشوارع والمناطق القديمة منها؛ الإمارة وقصر الحكم وقصر الملك عبدالعزيز في المربع.
وأوضح “العوين” أن هذه الصور محفوظة لدى الدار في قسم الوثائق وكتب متعددة، من أهمها كتاب صدر عن الملك عبدالعزيز (رحمه الله)، وهي وثائق تعود إلى السبعينيات الميلادية، متاحة للزوار والباحثين والمهتمين.
وبيّن أن الصور يتم الحصول عليها من عدد من الجهات الداخلية والخارجية، منها مؤسسة التراث الخيرية. أمانة مدينة الرياض والأشخاص المهتمين بجمع الصور القديمة، بالإضافة إلى المستشرقين والرحالة الذين زاروا المملكة في تلك الفترات. ويتم حفظها بأسمائهم.
أما عن المحافظة على الصور في الدارة قال “العوين”: تحفظ في درجة حرارة معينة وحافظات مخصصة، مشيرًا إلى أنه تمت المشاركة بـ300 إصدار بمعرض الرياض للكتاب الدولي في مجال تاريخ الجزيرة العربية والعلاقات الدولية من الكتب العربية والمترجمة، ومن الملاحظ إقبال المهتمين بالتاريخ على الدارة.