أدوبي تطور نموذج ذكاء اصطناعي لترقية الفيديو توقعات بدرجات حرارة تصل إلى 30 مئوية بالرياض ضوابط تقديم الإقرارات الضريبية موعد مباريات دوري روشن السعودي الجمعة عدد المتأهلين لـ كأس العالم للأندية 2025 بعد صعود أولسان مرسيدس تكشف عن السيارة الأسطورة G580 للطرق الوعرة تردد قناة SSC HD المجانية الناقلة لـ مباراة الاتحاد والشباب لقطة مؤثرة تجمع سعود بن نايف وطالبًا مصابًا بالسرطان بحفل تخرج جامعة الملك فيصل ترامب يتقدم على بايدن في استطلاع للرأي بالولايات المتأرجحة مانشستر يونايتد يقلب الطاولة على شيفيلد برباعية
صُمّم معرض الكتاب الدولي بشكله التاريخي ليكون مركزًا ثقافيًّا يعكس تاريخ الرياض عميق الجذور، فضلًا عن ثقل مركزها السياسي والاقتصادي والحضاري، فمنها بدأت صناعة النهضة الحديثة.
ومن أبرز الجهات التي ساعدت الإدارة الهندسية للمعرض في عملها هي دارة الملك عبدالعزيز؛ حيث أعرب الأستاذ خالد العوين- مدير أرشيف الصور والأفلام التاريخية بدارة الملك عبدالعزيز- أنه تم تزويد الإدارة الهندسية بما يقرب من 50 صورة لبوابات ومعالم من وسط الرياض التاريخي؛ وذلك لبناء المعرض وأسماء الشوارع والمناطق القديمة منها؛ الإمارة وقصر الحكم وقصر الملك عبدالعزيز في المربع.
وأوضح “العوين” أن هذه الصور محفوظة لدى الدار في قسم الوثائق وكتب متعددة، من أهمها كتاب صدر عن الملك عبدالعزيز (رحمه الله)، وهي وثائق تعود إلى السبعينيات الميلادية، متاحة للزوار والباحثين والمهتمين.
وبيّن أن الصور يتم الحصول عليها من عدد من الجهات الداخلية والخارجية، منها مؤسسة التراث الخيرية. أمانة مدينة الرياض والأشخاص المهتمين بجمع الصور القديمة، بالإضافة إلى المستشرقين والرحالة الذين زاروا المملكة في تلك الفترات. ويتم حفظها بأسمائهم.
أما عن المحافظة على الصور في الدارة قال “العوين”: تحفظ في درجة حرارة معينة وحافظات مخصصة، مشيرًا إلى أنه تمت المشاركة بـ300 إصدار بمعرض الرياض للكتاب الدولي في مجال تاريخ الجزيرة العربية والعلاقات الدولية من الكتب العربية والمترجمة، ومن الملاحظ إقبال المهتمين بالتاريخ على الدارة.