الشمس تتعامد على الكعبة المشرفة غدًا
الغذاء والدواء تُعلِّق تسجيل مصنع أوروبي بعد رصد تجاوزات حرجة في التصنيع الدوائي
إغلاق مطار لندن ساوثيند وإلغاء كل الرحلات بعد تحطم طائرة
رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي تختتم أعمال موسم حج 1446هـ
حرس الحدود ينقذ مواطنين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بمكة المكرمة
اعتدال وتليجرام يكافحان التطرف الرقمي بإزالة 30 مليون مادة متطرفة
القبض على مواطن لترويجه 13 كيلو قات في عسير
أكثر من 187 ألف مستفيد من مركزي الخدمات الشاملة في ساحات المسجد النبوي
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ماكرون
أسباب الأتربة وفق المواسم ومناطق السعودية
أكد الدكتور الأكلينيكي النفسي “وليد الزهراني لـ “المواطن” أن اقتناء الفئة الضالة إلى عدد من الكتب التي تعمل على فهم الأشخاص وشخصياتهم ومدى تقبلهم إلى الانصياع لفكرة معينة.
ولفت إلى أن بيان الداخلية أمس أظهر عدة كتب يقتنونها، حيث إنه بالنظر لمحتويات الكتب المضبوطة تتضح طرق كثيرة لإقناع الأشخاص، وكذلك معرفة الشخص الذي أمامه هل هو صادق أم لا؟ وكذلك من تحركاته أمامه وتفحص خصائص الشخص وحتى طريقته في جلوسه.
وأكمل بقوله: الكتب ليست حصراً على دولة معينة، حيث إنها منتشرة ومفيدة للأشخاص الذين يهتمون بالإقناع، إذ يعمد العاملون في بعض التنظيمات الإرهابية إلى العمل بالأساليب الموجودة بالكتب لإقناع الأشخاص وصغار السن وتغيير تفكيرهم وغسل أدمغتهم، وبالانضمام إليهم ومنظماتهم الإرهابية. كذلك يؤكد امتلاك “الهالكين الذي قضوا حتفهم على يد رجال الأمن” لتلك الكتب؛ أنهم يعملون على نشر أفكارهم وتوجهاتهم وكيفية إقناع الأشخاص الآخرين بأساليبهم.
وحذر الزهـراني من إهمال الآباء والأمهات في مراقبة أبنائهم في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي ” تويتر، فيسبوك ” وغيرها من وسائل التواصل.
حيث إن أكثر التنظيمات الإرهابية جندت عدداً كثيراً من المنتمين إليهم لبث شرورهم عن طريق معرفات بمواقع التواصل الاجتماعي للتجنيد الإلكتروني، وهي الوسيلة الجديدة لداعش لاستهداف الشباب السعودي لنشر أفكارهم والترويج لها وكسب تعاطف الآخرين.