عمارة مكة المكرمة.. هوية أصيلة مستمدة من الإرث التاريخي للعاصمة المقدسة
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار واليورو
خطوات الاستعلام عن معلومات المركبة المحجوزة إلكترونيًا عبر أبشر
القبض على مخالف لترويجه الإمفيتامين في جازان
الأمن العام يحصل على شهادتي الاعتماد الدولي في أنظمة المراقبة وأمن المعلومات
رئاسة الشؤون الدينية تطلق الخطة التشغيلية لموسم حج 1446هـ بـ 120 مبادرة إثرائية
ضبط 2052 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
وظائف شاغرة بـ شركة كروز السعودية
وظائف شاغرة لدى سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في رتال للتطوير العمراني
كشف مسؤول خليجي عن عقد مسؤولين بدول مجلس التعاون الخليجي اجتماعاً قريباً لتطبيق آلية القرار الخليجي المتمثل في اعتبار ميليشيات ما يُدعى بـ”حزب الله اللبناني” منظمة إرهابية، خلال الفترة المقبلة.
وأوضح المسؤول أن القرار ستتبعه ملاحقة من يتبع التنظيم، سواء أكان على مستوى الأفراد أو المؤسسات، مؤكداً أنه سيتم حظر كل من يتعامل مع الحزب بطرق مباشرة أو غيرها، مشيراً إلى أن القرار جعل حزب الله اللبناني “تحت الحظر، ويتم التعامل معه كما يتم التعامل مع أي منظمة إرهابية، وفقاً لقانون كل بلد”؛ وفقاً لصحيفة الشرق الأوسط.
وأكد المصدر الخليجي أن دول الخليج تعتبر تصرفات الحزب تمثل رأس الإرهاب في المنطقة، مفيداً بأن ممارساته في المنطقة هي وحدها ما جعلته منظمة إرهابية.
وأصدرت دول مجلس التعاون الخليجي قراراً باعتبار حزب الله اللبناني، الذي يتزعمه حسن نصر الله، منظمة إرهابية، وتصنيف قادته وفصائله والمجموعات التابعة له إرهابيين، وأن الحزب يشكل تهديداً للأمن القومي العربي، بالتزامن مع استمرار الأعمال العدائية التي تقوم بها الميليشيات لتجنيد شباب دول الخليج للقيام بالعمليات الإرهابية وتهريب الأسلحة، وإثارة الفتنة، والتحريض على الفوضى والعنف.
وأشار المسؤول الخليجي إلى أن هناك إجماعاً عربياً على مساندة الخطوة الخليجية التي قامت بها دول المنطقة، فيما لم يتم الالتفات إلى التحفظ الذي أبداه لبنان؛ لكونه شأناً داخلياً له.
ولفت النظر إلى أن ما قامت به السعودية من إيقاف تمويل شراء أسلحة للجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي، يعتبر حقّاً مشروعاً، مشدداً على أن دول الخليج تساند هذا القرار بتأييد مطلق.
ووفقاً للصحيفة؛ أكد المسؤول أن خطوة الرياض تلك كان من المفترض أن تكون قبل ذلك، إلا أن صبر السعودية وطول بالها وحكمتها والنظرة السياسية البعيدة والمتأنية سبقت هذا القرار، وأعطت مجالاً كبيراً للبنان لمراجعة نفسه، إلى أن بلغ حدّاً يصعب السكوت عنه.