تويوتا تخفض توقعات الأرباح السنوية
وزير صربي يصاب بجلطة ويفقد النطق على الهواء مباشرة
خلل يربك رحلات يونايتد إيرلاينز في عدة مطارات أميركية
أرباح سال السعودية ترتفع 4% في الربع الثاني إلى 162.2 مليون ريال
اليوم.. بدء تفعيل التطبيق الإلزامي لكود مشاريع البنية التحتية في الرياض
أمطار وأتربة مُثارة على منطقة جازان حتى التاسعة مساء
ديوان المظالم يفتح باب التقديم على التدريب التعاوني لطلبة الجامعات والمعاهد
ترامب يعتزم فرض رسوم جمركية بنسبة 100% على أشباه الموصلات
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد ورياح على 3 مناطق
أبل تتعهد باستثمار 600 مليار دولار داخل أميركا
يُجمع ثلاثة أكاديميين من جامعة الأميرة نورة على دور اللعب في علاج الطفل وتعلمه وتنمية شخصيته، خلال تنظيم مؤتمر اللعب الأول في الشرق الأوسط بعنوان “الأطفال بين الألعاب الإلكترونية والتقليدية رؤية تربوية مستقبلية”، الذي تُنَظّمه جامعة الملك سعود (خلال الفترة 21 – 23 جمادى الأولى 1437هـ؛ تنفيذاً للتوجيهات السامية بضرورة مراقبة ألعاب الأطفال في المملكة لحماية المجتمع من أخطارها.
ونصحت استشارية اللعب بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن برفيسور دكتورة سهام الصويغ، بالدخول إلى عالم الطفل عن طريق العلاج النفسي باللعب؛ مستهدفة من خلال ورقة عملها -التي قدّمتها في يوم افتتاح المؤتمر أمس الثلاثاء- التركيز على اللعب كوسيلة للدخول إلى عالم الطفل ومساعدته في التخلص من الاضطرابات النفسية التي قد يتعرض لها الأطفال خلال فترة نموهم من سن 3 إلى 18 سنة؛ موضحة دور المعالج النفسي مع كيفية تحويل غرفة العلاج باللعب إلى مكان آمن يعبّر فيه الطفل عن مشاعره ويطور قدراته في التغلب على مشكلاته النفسية والاجتماعية؛ فيما استعرضت “الصويغ” أنواع العلاج النفسي باللعب وأهم الألعاب التي يتم توفيرها في غرفة اللعب والاضطرابات النفسية التي يمكن علاجها من خلال جلسات اللعب، في الوقت الذي استعرضت “الصويغ” القوة العلاجية للعب من خلال حالة لطفلة تعاني من اضطراب الصمت الاختياري، ومن خلال عرض الحالة وخطة العلاج والمراحل التي مرت بها الطفلة في جلسات العلاج النفسي باللعب.
ناقشت الصويغ أهمية اللعب كوسيلة ناجعة في مساعدة الأطفال في التغلب على المشكلات النفسية والاجتماعية التي قد تصيب بعض الأطفال خلال مراحل نموهم المختلفة.